بن حسن، فأتيته، فأمرني بدخول بيت فدخلته فإذا بعبد الله بن حسن مقتولا، فسقطت مغشيا علي، فلما أعطيت الله عهدا أن لا يختلف في أمره سيفان إلا وكنت عليه، ثم قلت للرسول الذي معي من قبله: لا تخبره بما أصابني فيقتلني.
ويقال: إن المنصور سقى السم غير واحد منهم.