وروى عن: ابن عباس، وسمرة بن جندب، وأسماء بنت الصديق، وابن عمر.
روى عنه: ثابت البناني، وقتيبة بن مسلم، وحميد الطويل، ومالك بن دينار.
وكان له بدمشق آدر.
ولي إمرة الحجاز، ثم ولي العراق عشرين سنة.
قال النسائي: ليس بثقة ولا مأمون.
وقال أبو عمرو بن العلاء: ما رأيت أحدا أفصح من الحسن والحجاج، والحسن أفصحهما.
وقال علي بن زيد بن جدعان: قيل لسعيد بن المسيب: ما بال الحجاج لا يهيجك كما يهيج الناس قال: لأنه دخل المسجد مع أبيه، فصلى، فأساء الصلاة، فحصبته، فقال: لا أزل أحسن صلاتي ما حصبني سعيد.
وفي صحيح مسلم أن أسماء بنت أبي بكر قالت للحجاج: أما إن