أصبحت وقد أصلحت من دنياي قليلا، وأفسدت من ديني كثيرا، فلو كان ما أصلحت هو ما أفسدت لفزت، ولو كان ينفعني أن أطلب طلبت، ولو كان ينجيني أن أهرب هربت، فعظني بموعظة أنتفع بها يا بن أخي، فقال: هيهات يا أبا عبد الله، فقال: اللهم إن ابن عباس يقنطني من رحمتك، فخذ مني حتى ترضى.
ولعمرو بن العاص ترجمة طويلة في طبقات ابن سعد ثمان عشرة ورقة.
4 (عمرو بن معد يكرب)) ) بن عبد الله بن عمرو بن عصم بن عمرو بن