أرسل عنه مصعب بن سعد حديثا رواه الترمذي وهو: مرحبا بالراكب المهاجر فقلت: والله يا رسول الله لا أدع نفقة أنفقتها عليك إلا أنفقت مثلها في سبيل الله. والحديث ضعيف السند.
ولم يعقب عكرمة.
قال الشافعي: كان عكرمة محمود البلاء في الإسلام.
قال عروة وغيره: استشهد بأجنادين.
وقال ابن سعد وخليفة: بها، وقيل: باليرموك.
وقال أبو إسحاق السبيعي: نزل عكرمة يوم اليرموك فقاتل قتالا شديدا وقتل، فوجدوا به بضعا وسبعين ما بين ضربة ورمية وطعنة.
عمرو بن سعيد بن العاص بن أمية الأموي. أخو أبان، وخالد أولاد أبي أحيحة.