العبير، وهو الخلوق يصفرون به لحاهم.
وقال عبد الرحمن بن الغسيل، عن حمزة بن أبي أسيد، والزبير بن المنذر بن أبي أسيد أنهما نزعا بن يد أبي أسيد خاتما من ذهب حين مات. وكان بدريا.
قيل إنه عاش ثمانيا وسبعين سنة، وله عقب بالمدينة وبغداد. رضي الله عنه.
أبو مسعود البدري ولم يكن بدريا بل سكن ماء ببدر فنسب إليه، بل شهد العقبة، وكان أصغر من السبعين حينئذ.
اسمه عقبة بن عمرو بن ثعلبة بن أسيرة بن عسيرة الأنصاري. نزل