ورأسه كالثغامة فأسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هلا تركت الشيخ حتى نأتيه، إكراما لأبي بكر، وقال: غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد.
عبد الله بن صعصعة بن وهب الأنصاري، أحد بني عدي بن النجار، شهد أحدا وما بعدها وقتل يوم جسر أبي عبيد. قاله ابن الأثير.