أبو الحسين محمد بن أحمد بن مالك العاجي، وقيل: محمد بن حمدان بن مالك العاجي من أهل بغداد، حدث عن عباس بن محمد الدوري، عن علي بن عمرو الحريري. وتوفي في شهر رمضان سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.
ومعاوية بن عمرو العاجي، قال ابن أبي حاتم الرازي: هو بياع العاج، بصري، روى عن طلحة بن زيد الرقي، وابن عيينة، سمع منه أبي بالبصرة أيام الأنصاري، وضرب على حديثه عمرو بن علي، وجده في كتاب أبي فخط عليه لما لم يكن عنده بصدوق.
العادايي: بالعين المفتوحة، والدال المهملتين، بين الألفين.
هذه النسبة إلى " بني عاداة " منهم:
الفزع بن المجشر هو العادايي. هكذا ذكره الدارقطني.
العادلي: بفتح العين، وكسر الدال المهملتين.
هذه النسبة إلى " عادل " وهو اسم لبعض أجداد المنتسب إليه وهو:
أبو إبراهيم إسماعيل بن أحمد بن منصور بن الحسن بن محمد بن عادل العادلي، من أهل بخارى، روى عن خاله أبي محمد عبد الصمد بن محمد بن عبد الله بن حيويه الحافظ البخاري، وأبي محمد أحمد بن عبد الله المزني، وأبي منصور العباس بن الفضل بن زكريا الهروي، وأبي الفضل محمد بن عبد الله بن محمد بن خميرويه بن سيار الكرابيسي الهرويين، كتب عنهما بهراة. روى عنه أبو تراب إسماعيل بن طاهر النسفي الحافظ، ودخل كس وخرج منها قاصدا للصغانيان، فمرض في المرحلة الأولى. ورجع إلى كس، ومات بها في شهور سنة تسع وأربعمائة.
العادي: بفتح العين المهملة، بعدها الألف، وفي آخرها الدال المهملة.
هذه النسبة إلى " عادية " وهو بطن من قبيلتين. قال محمد بن حبيب: في بجيلة: بنو عادية بن عامر مقلد الذهب بن قدار. قال: وفي قيس عيلان: بنو عادية وهما: عبد الله والحارث ابنا صعصعة بن معاوية، وعادية أمهما، وبها يعرفان.
العارض: بفتح العين المهملة، والراء المكسورة بعد الألف، وفي آخرها الضاد المعجمة.
هذا الاسم لمن يعرف العسكر ويحفظ أرزاقهم ويوصلها إليهم، ويعرض السكر على