النفزي (ابن عباد) = محمد بن إبراهيم (792) النفس الزكية = محمد بن عبد الله 145 نفطويه = إبراهيم بن محمد 323 ابن النفيس = علي بن أبي الحزم (1) النفيس (القطرسي) = أحمد بن عبد الغني ابن نفيس = فتح الله بن معتصم 816 نفيس بن عوض (.. - بعد 841 ه =.. - بعد 1438 م) نفيس بن عوض بن حكيم الكرماني، برهان الدين: عالم بالطب. كان طبيب السلطان " أولغ بك " في سمرقند. له تصانيف، منها " شرح الأسباب والعلامات في الأمراض ومعالجتها - ط " جزآن، أهداه إلى أولغ بك، منه مخطوطة في المكتبة المحمودية بالمدينة، اسمه فيها " شرح أسباب العلل الظاهرة وعلامات الأمراض الباطنية " و " شرح موجز القانون لابن النفيس القرشي - ط " منه مخطوطة في پرنستن سميت " شرح الموجز في الطب " و " كليات الشرح الموجز للموجز - ط " أي موجز القانون في علم الطب (2).
السيدة نفيسة (145 - 208 ه = 762 - 824 م) نفيسة بنت الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب: صاحبة المشهد المعروف بمصر. تقية صالحة، عالمة بالتفسير والحديث. ولدت بمكة، ونشأت في المدينة، وتزوجت إسحاق المؤتمن ابن جعفر الصادق. وانتقلت إلى القاهرة فتوفيت فيها. حجت ثلاثين حجة.
وكانت تحفظ القرآن. وسمع عليها الإمام الشافعي ، ولما مات أدخلت جنازته إلى دارها وصلت عليه. وكان العلماء يزورونها ويأخذون عنها، وهي أمية، ولكنها سمعت كثيرا من الحديث. وللمصريين فيها اعتقاد عظيم. قال الذهبي: ولي أبوها إمرة المدينة للمنصور، ثم حبسه دهرا. ودخلت هي مصر مع زوجها (1).
نفيسة البزازة (.. - 563 ه =.. - 1168 م) نفيسة (وتسمى أيضا فاطمة) بنت محمد بن علي، البزازة: عالمة بالحديث.
بغدادية. قال ابن قاضي شهبة: كانت نظير " شهدة " في كثرة السماع. أخذ عنها الموفق ابن قدامة (عبد الله بن أحمد) وآخرون (2).
ابن نفيع = عبد الرحمن بن نفيع 96 أبو بكرة الثقفي (.. - 52 ه =.. 672 م) نفيع بن الحارث بن كلدة الثقفي، أبو بكرة: صحابي، من أهل الطائف.
له 132 حديثا. توفي بالبصرة. وإنما قيل له " أبو بكرة " لأنه تدلى ببكرة من حصن الطائف إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وهو ممن اعتزل الفتنة يوم " الجمل " وأيام " صفين " (1).
نفيع بن سالم (.. - نحو 90 ه =.. - نحو 708 م) نفيع بن سالم بن شبة بن الأشيم، من بني محارب، من قيس عيلان: شاعر إسلامي. له في وقعة انهزمت بها تغلب، في مكان يسمى " لبى " من أرض الموصل:
" فإن بما كسين ودير لبى ملاحم ذكرها خزي وعار " " حماة ذمار تغلب في مكر تطوف بها الجيائل والنسار " والجيائل: الضباع. وله في " يوم القناطر " من أيام العرب، قصيدة منها:
" ألم تسأل بني جشم بن بكر * غداة أتاهم عنا النذير " وقصيدة أخرى، منها:
" وأيام القناطر قد تركتم * رئيسكم لنا غلقا رهينا " ومن شعره:
" لو تسأل الأرض الشهادة بيننا * شهد الغدين بهلككم والصوأر " وحاول نقض قول الأخطل:
" ضفادع في ظلماء ليل تجاوبت * فدل عليها صوتها حية البحر " فنظم أبياتا ولم يوفق (2).
ابن نفيل = زيد بن عمرو