أبو المحاسن (ابن حمزة) = محمد بن علي 765 ابن محاسن (الدمشقي) = يحيى بن أبي الصفا 1053 ابن نجا (... - 643 ه =... - 1245 م) محاسن بن عبد الملك بن علي بن نجا التنوخي الحموي ثم الدمشقي الصالحي، أبو إبراهيم، ضياء الدين: فقيه حنبلي.
من المتقشفين الزهاد. أفتى، وحدث.
وبنى " المدرسة الضيائية المحاسنية " بدمشق، ووقفها على الحنابلة. وتوفي بقاسيون (في دمشق) ودفن به (1).
المحاسني = محمد بن تاج الدين 1072 المحاسني = موسى بن أسعد 1173 المحاسني = سليمان بن أحمد 1187 أبو المورع (... - 206 ه =... - 822 م) محاضر بن المورع الهمداني اليامي، أبو المورع: من رجال الحديث. من أهل الكوفة. كان يكتب ما يحدث به. قال ابن سعد: كان ثقة صدوقا، ممتنعا عن التحديث ثم حدث بعد. وقال النسائي: روى عن الأعمش أحاديث صالحة مستقيمة، ولم أر في حديثه منكرا: ووصفه بعضهم بالغفلة، ومنهم من قال: ليس بالمتين. وكان على رأي أهل الكوفة في النبيذ. وتوفي بها (2).
المحاملي = الحسين بن إسماعيل 330 ابن المحاملي = أحمد بن محمد 415 المحب = عبد السلام المحب 1331 المحب البغدادي = أحمد بن نصر الله ابن المحب الطبري = محمد بن علي 1173 محب الدين (الطبري) = أحمد بن عبد الله (694) محب الدين (ابن الشحنة) = محمد بن محمد 890 محب الدين بن تقي الدين = محمد بن أبي بكر 1016.
الحموي (... - بعد 981 ه =... - 1573 م) محب الدين بن تقي الدين الحموي:
قاضي معرة النعمان. رحالة. له " حادي الاظعان النجدية إلى الديار المصرية - خ " في وصف سفره من نجد إلى مصر سنة 978 و (بوادي الدموع العندمية بوادي الديار الرومية - خ " رحلة ثانية من دمشق إلى الآستانة سنة 981 والرحلتان في مجموع مخطوط بالبلدية (ن 1979 - د) (1).
محب الدين الخطيب (1303 - 1389 ه = 1886 - 1969 م) محب الدين بن أبي الفتح محمد ابن عبد القادر بن صالح الخطيب، يتصل نسبه بعبد القادر الجيلاني الحسني:
من كبار الكتاب الاسلاميين. ولد في دمشق. وتعلم بها والأستانة وشارك (سنة 1324 ه) في إنشاء جمعية بدمشق سميت " النهضة العربية " وكان من أعضائها الدكتور صالح الدين القاسمي.
ورحل إلى صنعاء فترجم عن التركية وعمل في بعض مدارسها. ولما أعلن الدستور العثماني (1908) عاد إلى دمشق. ثم زار الآستانة ومنها قصد القاهرة (1909) فعمل في تحرير المؤيد.
وانتدبته إحدى الجمعيات العربية في أوائل الحرب العامة الأولى، للاتصال بأمراء العرب فاعتقله الانكليز في البصرة سبعة أشهر. وأعلنت في مكة الثورة العربية (1916) فقصدها وحرر جريدة " القبلة " وحكم عليه الأتراك بالاعدام غيابيا. ولما جلا العثمانيون عن دمشق، عاد إليها (1918) وتولى إدارة جريدة العاصمة. وفر بعد دخول الفرنسيين (سنة 20) فاستقر في القاهرة وعمل محررا في الأهرام. وأصدر مجلتيه " الزهراء " و " الفتح " وكان من أوائل مؤسسي " جمعية الشبان المسلمين ". وتولى تحرير " مجلة الأزهر " ست سنوات. وأنشأ المطبعة السلفية ومكتبتها، فأشرف على نشر عدد كبير من كتب التراث وغيرها.
ونشر من تأليفه " اتجاه الموجات البشرية في جزيرة العرب " و " تاريخ مدينة الزهراء بالأندلس " و " ذكرى موقعة حطين " و " الأزهر، ماضيه وحاضره والحاجة إلى إصلاحه " و " الرعيل الأول في الاسلام " و " الحديقة " مجموعة كبيرة في أجزاء صغيرة، أصدر منها 13 جزءا. وترجم عن التركية كتبا، منها " سرائر القرآن - ط " وضمت خزانة كتبه نحو عشرين ألف مجلد مطبوع تغلب فيها النوادر (1).
محب الله (... - 1116 ه =... - 1705 م) محب الله بن زين العابدين بن زكريا ابن شيخ الاسلام البدر الغزي العامري:
فاضل من أهل دمشق. له " تاريخ " رتبه على الوقائع اليومية. وله نظم.
وكان وجيها صالحا (2).