ابن قاضي حران = عبد الوهاب بن أحمد 476.
قاضي حلب (البيكندي) = محمد بن أحمد 482 ابن قاضي حماة = عبد العزيز بن محمد 662.
قاضي خان = حسن بن منصور 592 القاضي الرئيس = محمد بن عبد الرحمن 478.
القاضي الرشيد = ذو النون بن محمد 663.
قاضي زاده = موسى بن محمد 840 ابن قاضي سماونة = محمود بن إسرائيل 823.
ابن قاضي شهبة = أبو بكر بن أحمد 851.
ابن قاضي شهبة = محمد بن أبي بكر 874.
القاضي عبد الوهاب = عبد الوهاب بن علي 422 ابن قاضي عجلون محمد بن عبد الله 876.
ابن قاضي عجلون = أبو بكر بن عبد الله 928.
ابن قاضي العسكر = الحسين بن محمد 762.
القاضي الفاضل = عبد الرحيم بن علي 596.
القاضي عبد الجبار = عبد الجبار بن أحمد 415.
قاضي القضاة = نصر بن عبد الرزاق 633.
قاضي القنفذة = عبد الواحد بن أبي بكر 1089.
قاضي المارستان = محمد بن عبد الباقي 535.
القاضي المهدي = المهدي بن الطالب 1294.
ابن قاطن = أحمد بن محمد 1199 ابن القاف = فيض الله بن أحمد 1020 القاق (ابن عين الملك) = محمد بن حسين 1076 قالون = عيسى بن ميناء 220 القالي = إسماعيل بن القاسم 356 قانصوه الغوري (850 - 922 ه = 1446 - 1516 م) قانصوه بن عبد الله الظاهري (نسبة إلى الظاهر خشقدم) الأشرفي (نسبة إلى الأشرف قايتباوي) الغروي (1) أبو النصر، سيف الدين، الملقب بالملك الأشرف: سلطان مصر. جركسي الأصل، مستعرب، خدم السلاطين، وولي حجابة الحجاب بحلب. ثم بويع بالسلطنة بقلعة الجبل (في القاهرة) سنة 905 ه، وبنى الآثار الكثيرة. وكان ملما بالموسيقى والأدب، شجاعا، فطنا داهية. له " ديوان شعر - خ " وليس بشاعر. وللسيوطي شرح على بعض موشحاته سماه " النفح الظريف على الموشح الشريف ". وقصده السلطان سليم العثماني بعسكر جرار، فقاتله قانصوه في " مرج دابق " على مقربة من حلب. وانهزم عسكر قانصوه فأغمي عليه وهو على فرسه، فمات قهرا، وضاعت جثته تحت سنابك الخيل - في رواية ابن إياس - ويقول العبيدي: إن " الأمير عان " وهو من رجال الغوري القلائل الذين ثبتوا معه في المعركة، لما رأى الغروي قد وقع على الأرض، أمر عبدا من عبيده فقطع رأسه وألقاه في جب، مخافة أن يقتله العدو ويطوف برأسه بلام الروم " (1).
الظاهر قانصوه (876 - بعد 906 ه = 1471 - بعد 1500 م) قانصوه بن قانصوه الأشرفي، أبو سعيد: من ملوك دولة الجراكسة بمصر والشام. جركسي الأصل، ولد ونشأ في بلاده. وأحضر إلى مصر، وهو شاب، فاشتراه الأمير قانصوه الألفي بمصر، وقدمه للسلطان الأشرف قايتباي سنة 898 ه، فظهر أنه أخو سرية السلطان " أصل بأي " وهي أم ولده " الناصر محمد بن قايتباي " فاستخدمه ورقاه. ثم ولي الناصر فجعله " خازندارا كبيرا " وعرف بخال السلطان الناصر.
وحدثت وقائع دافع فيها عن الناصر بشجاعة واستماتة، فجعله " دوادارا كبيرا " فعظم أمره. ولما قتل الناصر اتفق الأمراء على توليته، فبويع بالقاهرة سنة 904 وتلقب بالملك الظاهر أبي سعيد، فكان من أسعد المماليك حظا في سرعة تقدمه. وكان عاقلا حليما، قليل المساوئ، لم يتهيأ له ما تهيأ للمماليك المولودين بمصر أو المحضرين إليها وهم صغار، من تعلم العربية، فكان قليل الكلام بها. وعم مصر الرخاء في أيامه.
ولم تطل مدته: خلعه أمراء الجيش (سنة 905 ه) بعد سنة وثمانية أشهر و 13 يوما من ولايته، فاختفى. ثم قبض عليه وأرسل إلى السجن بالإسكندرية.
قال معاصره ابن إياس: خلع والناس عنه راضون (1).