للنبي والوصي وسائر المعصومين عليهم السلام وفضل ليلة القدر وليلة البراة نصف شعبان وبعض الأخلاق، وقد يذكر في آداب المتعة أربعة عشر حديثا ويذكر في أغلب المطالب شعرا وبعضها لمؤلفه. نسخته في النجف عند الشيخ محمد والشيخ عباس الدشتيين. وفي آخره ألحق الكاتب ترجمة مسائل عبد الله بن سلام.
[1252] (جامع الستين) ذكرناه في ج 5 ص 57، وهو في ستين مجلسا كما ذكرناه هناك.
رأيت منه نسخة عند الميرزا أبى الفضل بن الميرزا محمود الواعظ الذي توفي سنة 1353 ابن المولى حسين الزاهد القمي، لكن كان أولها " حمد وسپاس بيقياس مر خداوندى را سزاست كه پر كمال است وآفريدگار ليل ونهار است ". وذكر في أوله أنه تأليف السيد تاج الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن زيد الطوسي. والنسخة بخط محمد منير بن المولى عباس ساكن ده سيور فريدن، فرغ من الكتابة 20 ربيع الأول 1130. وألحق الكاتب بآخرها بقية أسباط بني إسرائيل نقلا عن روضة الصفا ليكون تكملة لقصة يوسف وأخوته، ثم طابقنا بين النسختين وإذا هما واحد باختلاف يسير في الغاية.
[1253] (جامع شاهى) لأحمد بن محمد بن عبد الجليل السجزي، ذكر في ج 5 ص 59.
توجد في الخزانة الرضوية نسخة جديدة تشتمل على اثني عشر كتابا ورسالة. أول خطبته " الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد خاتم النبيين وعلى آله الطيبين " وبعد الخطبة قال في أوله " دونتها في فنه الذي أفنيت فيه أكثر أيامي فأخرج كتابا جامعا يحتوي على النكت والعيون ويأتي على الجمل والجامع ويغني من تصفح الكثير من الكتب فيها أحكام النجوم والاختيارات والطوالع ".
وأما فهرس تلك الرسائل التي أهدى أكثرها إلى الأمير الملك العادل أبى جعفر أحمد بن محمد مولى أمير المؤمنين:
الأولى: في ذكر عقائد بطلميوس وغيره في الأفلاك في 27 صفحة.
الثانية: رسالة تحصيل القوانين لاستنباط أحكام النجوم في 8 صفحة.
الثالثة: كتاب الزايجات في استخراج الهيلاج والكدخدا، ألفه باسم الأمير الجليل