أول النحو " نحمدك يا من لك الحمد بحذافيره ونشكرك لتوفيقنا لحمدك " وآخره " قال المؤلف فرج الله بن محمد عفي عنهما هذا ما أردت جمعه وتأليفه ولنختمه وان أسعد التوفيق اتبعته على مثاله بكتاب آخر في الصرف " 1 إلى قوله " وافق الفراغ من تسويدها بيد مؤلفه يوم الثلاثاء 16 ربيع الأول 1077. ورسم هذه النسخة المؤلف بيده الفانية يوم الثلاثاء 28 جمادى الثانية 1084 ". وأول المنطق " الحمد لمن وحد بذاته وجل في صفاته " وآخره " هذا آخر ما أردنا ذكره ". وأول العروض والقوافي " الحمد لله الذي أنطق الانسان وعلمه البيان " وآخره " ولنختم ما قصدناه " 1.
النسخة عند الشيخ رضا ابن الشيخ محمد صادق الورنوسفادراني السدهي الأصفهاني المشتغل في النجف الأشرف.
[920] (تذكرة الغافلين) المذكور في ج 4 ص 42 للآشتياني، مرتب على ثمان " گفتار " وخاتمة، وقد طبع بطهران.
[921] (تذكرة القبور) التي في أصفهان وتوابعها للعلماء وغيرهم، استدراكا لما فات عن الجزي، ألفه السيد عبد الحجة بن الحسن الحسيني النائيني المظفر آبادي المعاصر ساكن احمد آباد أصفهان ومؤلف " مقلاد الرشاد " المطبوع سنة 1343. وقد طبع التذكرة مع استدراك السيد مصلح الدين بن شهاب الدين المذكور آنفا في سنة 1363.
[922] (تذكرة قدسيه) فارسي في تراجم الشعراء من أركان الدولة الناصرية ومدائحهم وبعض أشعارهم، للميرزا إبراهيم خان بدائع نكار ابن الميرزا مهدي خان سررشته دار ابن ميرزا عبد الله خان الذي كان وزير السلطان محمد شاه القاجار التفريشي الأصل نزيل طهران، كما هو المكتوب على النسخة. أوله " شكر وسپاس مر آن خداونديرا عظم شأنه وعز قدسه كه عالم كون ومكان را ". والنسخة عند الميرزا مجد الدين محمد بن الميرزا لطف علي النصيري الشيرازي نزيل طهران، وفي آخر النسخة تاريخ سنة 1305.