والنقباء هو الجزء الحادي عشر، وذكرت في مقدمة طبع " نقباء البشر " السبب في تبديل اسم " الوفيات " إلى " طبقات أعلام الشيعة " ذ 15: 146 - 147.
(718: وفيات الأعلام من الشيعة الكرام) لسيدنا الصدر أبي محمد الحسن العاملي الأصفهاني الكاظمي صاحب " تأسيس الشيعة الكرام لفنون الاسلام " ذ 3: 298 و " الشيعة وفنون الاسلام " 14: 273. وكان يقصد أن يكمل الوفيات لكل قرن من القرون الأربعة عشر في جزء. فبدء بالمائة الأولى من الهجرة ثم مائة مائة ولكنه لم يتمكن من الإدامة وما خرج منه إلا أجزاء قليلة في المسودة للقرون الأولى، ولذلك عمدت إلى ترتيب كتاب مثله قم 717.
(719: وفيات الأعيان) في ترجمة أحوالهم. وفيه ترجمة الشهيد الثاني وغيره، لبعض علماء البحرين. نقل عنه الخوانساري في " الروضات " ذ 11: 280.
(720: وفيات الأئمة) لميرزا حسن بن علي الموسوي القزويني النجفي نزيل جسر الكوفة (1319 - 1358) فرغ منه 1350 ولخصوص سيد الشهداء كتب ما سماه " مقتل أبي عبد الله الحسين " 22: 24 وفي آخر " الوفيات " هذا ألحق تواريخ انتقال الامر إلى بني العباس مجملا في قرب سبعين صحيفة. رأيته بخطه عند أبيه.
(721: وفيات الرجال) أو " حوادث السنين " في ذكر جميع الاعلام الاسلامية من الفريقين الخاصة والعامة في كل قرن جزء مرتب على السنين. ألفه الشيخ علي الخاقاني النجفي مدير مجلة البيان.
(وفيات العلماء) تاريخ وفيات العلماء 3: 294 - 295.
(722: وفيات العلماء) في تواريخهم مختصرا. لتقي الدين إبراهيم الكفعمي ابن علي بن الحسن بن صالح م 905 كما في " كشف الظنون " ينقل عنه صاحب " الروضات " في ترجمة محمد بن إدريس وغيره. وكذلك الشيخ سليمان الماحوزي في " السلافة البهية " 12: 211 في ترجمة الشيخ ميثم. و 3: 295.