واثنى عشر فصلا وخاتمة. وفي المقدمة أربعة مطالب ثانيها في الشرائط الكلية لعمل الطلسمات في تسعة مراحل، أولها لزوم تهذيب النفس والمرحلة السادسة في بخورات الكواكب. نقلها المؤلف عن " كنوز المعزمين " 18: 174 - 175 المنسوب إلى ابن سينا. أوله: [الحمد لله الذي رسم على وفق حكمته أعداد أشكال الموجودات على لوح بسيط الوجود...]. آخره: [چون بيستم هر عدد كاف است كافي است، وبه نمك كه وفق على است ختم كرديم.]. فرغ منه 14 محرم ومن تبييضه 29 شعبان 1245 والنسخة عند الشيخ مهدي شرف الدين بشوشتر. ونسخة ناقصة منه في النجف.
(709: الوفود) لأبي منذر هشام بن محمد السائب الكلبي النسابة م 205 ذكره ابن النديم.
(710: وفود العرب على النبي) لأبي القاسم المنذر بن محمد بن المنذر بن سعيد بن أبي الجهم القابوسي المعاصر للكلبي. ذكره النجاشي.
(711: الوفود على النبي) لأبي عبد الله الحسين بن محمد بن علي الأزدي النحوي. ذكره النجاشي. وهو من المائة الثالثة لرواية منذر بن محمد معاصر الكليني عنه.
(712: الوفود على النبي وأبى بكر وعمر وعثمان) لعبد العزيز بن يحيى ابن أحمد الجلودي، أستاذ ابن قولويه م 367. ذكره النجاشي.
(713: وفور الأثر في التوسل إلى سيد البشر) لمحمد رضا بن أسد الله ثامني الأصفهاني. ط أصفهان 1326 في 128 ص.
(وفي الاعراب) للقاضي أشرف الدين صاعد بن البردي الآبي.
كذا في نسخة من " الفهرست " لمنتجب بن بابويه 16: 395 - 396 ولكن حكى عنه في " أمل الآمل " بعنوان " الاعراب في الاعراب " ولعله الأصح ولذلك ذكرناه في الألف ذ 2: 234.
(714: الوفيات) للجهضمي. توجد النسخة في خزانة السيد علي الإيرواني بتبريز. راجعه.