الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٢ - الصفحة ٢٣٤
اما هو كتاب الكلبي هذا بعينه غيره محمد بن حبيب وجعله باسمه على ما هو ديدنه من تغييره اسم كتب الناس واسقاط اسمهم وادعائه لنفسه، كما ذكره العلامة المرزباني بحكاية السيوطي عنه في " البغية " أو هو مأخوذ من كتاب الكلبي وانتخب منه خصوص من نسب إلى أمه من الشعراء، وعلى أي حال فهو من الآثار الباقية للكلبي سيما بعد تصريح السيوطي بأنه كان يروى كتب ابن الكلبي الظاهر في أنه كان تلميذه وكان مطلعا على كتب شيخه ووجودها عنده فلو لم يكن هذا منها فلا ريب انه مأخوذ منها، ومر للكلبي أيضا كتاب " من قال شعرا فنسب إليه 22: 230 ".
(6844: كتاب من هاجر وأبوه) أيضا للكلبي، كما ذكره ابن النديم.
(رسالة في من يجوز غيبته) مرت في (21: 1) بعنوان " مستثنيات الغيبة " للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد.
(6845: رسالة في من يحرم بالرضاع) للشيخ عبد الله السماهيجي، المذكور في (1: 204) رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة السيد خليفة وترجمنا المؤلف في " مصفى المقال " القائمة 248، ومرت " الرسالة الرضاعية " و " كتاب الرضاع " في (11: 188 و 239) و " ضوابط الرضاع " وغيرها.
(6846: كتاب من يكره مناكحته) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي.
(6847: مناجاة) لإبراهيم الأميني، المتوفى 930، الذي فرغ من نظم " نظم الجواهر " في شرح القصيدة المنسوبة إلى الأمير (ع): لك الحمد يا ذا الجود والمجد والعلى، سنة 922. وهذا أيضا شرح منظوم ومنثور لها، فرغ منه 918 جاء فيه:
پى نام وتاريخ أين ترجمه * كتاب مناجاة كردم رقم أوله: [وبعد.. طالب علم يقين إبراهيم أميني را بصورت ترجمهء أدبيات مناجاتي منسوب است به.. رهنمون گشته وترجمهء هربيت رباعي مشتمل برچهار
(٢٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 ... » »»