(المجلس 2083) كتابتها سنة التأليف 1231، ناقصة من أولها.
(3828: مشارق الدراري) الزهر في كشف حقايق نظم الدرر. لسعد الدين سعيد الفرغاني ابن محمد بن أحمد، المتوفى 691 تلميذ صدر الدين أبو المعالي محمد إسحاق القونوي والمتوفى 691. وهو شرح قصيدة التائية لابن فارض المصري العرفانية. بالفارسية، الفه باسم نظام المك پروانه بيگى أبو المعالي معين الدين سليمان بن علي المقتول 676.
أوله: [ربنا عليك توكلنا وإليك... حمد وسپاس بيحد سزاى ذات خداييست كه سلطان عزت ووحدتش]. يوجد بطهران (أصغر المهدوي 426) كتابتها رجب 703 وصورتها الفتوغرافية في (دانشگاه 5. 26) وأخرى في (أبو أيوب خالد 177) كتب عن خط المؤلف في 27 ذي القعدة 714 وأخرى في (دانشگاه 3664) من القرن التاسع أو العاشر، كما في الفهارس.
(3829: مشارق الشمسين) أرجوزة في الطبيعي والإلهي، للشيخ المعاصر محمد بن طاهر بن حبيب الفضلي السماوي من قرب النجف في خمسمائة بيت.
(3830: مشارق الشموس الطالعة) في شرح الزيارة السابعة لأمير المؤمنين (ع) التي أولها: السلام عليك يا أبا الأئمة ومعدن النبوة، للميرزا محمد إبراهيم بن الحاج عبد المجيد الشيرازي المولد الحائري المسكن والمدفن والمتوفى بها عن عمر طويل في 1306 كما في (طرائق الحقايق 3: 156). وكان تلميذ السيد كاظم الرشتي. وهو كتاب كبير في ست مجلدات، رأيت النسخة بخط يده في غاية الجودة عند مولينا الميرزا هادي الخراساني النجفي، مجلده الأول في المقدمات، مرتب على مقدمة وإشارات. أوله:
[الحمد لله الذي انخسرت دون سرادقات عز جلاله العقول والأوهام]: وفيه بيان الدعا، والزيارة وما يتعلق بهما من الآداب والاسرار وغير ذلك من الفوائد. وأول المجلد الثاني: [احمد حمد الأحمد فوقه لمن أقام بمشيته الملك والملكوت واشكره شكر الأشكر] ابتدأ فيه بإشارات في سند هذه الزيارة واعتبارها وما يتعلق به. ثم شرع في شرح فقرات الزيارة إلى (يعسوب الدين) وأول المجلد الثالث: [احمد حمد الأحمد فوقه ولا كلام لمن جل من أن يدرك بما جلاله] فيه شرح (يعسوب) إلى (وارث) وأول المجلد الرابع