المتوفى أواخر عشر الأربعين بعد المائة والألف. والنسخة كانت عند الحاج مولى علي محمد النجف آبادي قدس الله سره، كما يظهر من فهرست كتبه.
(4774: معراج الكلام) مجموعة في المراثي بلسان أردو، مطبوع.
وهو منتخبات من المراثي التي نظمها الميرزا أوج بن الميرزا دبير اللكهنوي، صاحب (السبع المثاني 12: 129).
(4775: معراج الكمال) للشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي البحراني البلادي رسالة لطيفة في الطهارة والصلاة والزكاة والخمس والصوم، وخاتمة في الكفارات والامر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ثم الأصول الخمسة الدينية على أساس التحقيق، عند الشيخ حسين القديحي عليه تصحيح جده الأمي الشيخ أحمد آل طعان وقال في اجازته للسيد عبد العزيز بن أحمد التي كتبها سنة سبع وستين ومائة وألف في وصف كتابه (معراج الكمال) أنه صغير الحجم واف بالفوائد مذكور فيه الدلائل.
رأيت نسخة أخرى منها في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي تاريخ كتابتها في حياة المصنف 1194 وعليها حواشي منه دام ظله، وعليها بلاغات مع أصلها في حياة المصنف، صرح في أوله بأنه تمحض في الفتوى وما اعتقده من الأدلة. وكتبه بالتماس من وجب حقه عليه. أوله: [الحمد لله الذي أوضح لنا مسالك شرايع الاحكام وقرر لنا ببيانه دروس قواعد الاسلام]. قال في مسألة فاقد الطهورين الأقوى بقاء القضاء، فكتب حفيده في الحاشية عليه: أن سقوط الأداء اجماعي والخلاف في سقوط القضاء، ثم اختار البقاء المختار لجده في المتن. ورمزه م. د. فيظهر اسمه محمد.
(4776: معراج الكمال) في تحقيق معنى الشيخ والارشاد والمريد والاسترشاد، للمولى شاه محمد الدارابي الاصطهباناتي، المذكور في (9: 665) ذكره تلميذ السيد محمد القطب الذهبي في (فصل الخطاب) وأن نسخة خط المؤلف عندي.
(4777: معراج المتقين) في السير والسلوك والأخلاق، فارسي، للشيخ