الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٠ - الصفحة ٢٧٣
(2935: مرآة السعداء) لمحمد فاضل بن شاه أبو المعالي، فارسي عرفاني، في مقدمة وسبعة أبواب وخاتمة. يوجد بطهران (أصغر المهدوي: 214) واحتمل صاحب الفهرس أنه بخط المؤلف. ضمن مجموعة المؤرخة 1108.
(2936: مرآت سليمانى) لمحمد علي بن محمد قاسم، ألفه باسم الشاه سليمان، في مطلبين: 1 - علم السياق، في أربعة مقدمات وعشرين مرآة 2 - علم الحساب في عشرين مرآة. أوله: [حمد بيحد سزاوار پرورد گاريست كه روح انسان را بتاج]. يوجد منه نسختين في (دانشگاه: 3609 و 1 / 3822) الأول منه كتابته صفر 1100 والثانية غير مؤرخة من القرن الحادي عشر.
(2937: مرآة السماء) في معرفة التقويم، للميرزا محمد مهدي بن محمد سعيد الامامي الجيلاني، كذا ذكرناه في المسودة الأولية ولم نظفر بخصوصيات المؤلف حتى اليوم.
(2938: مرآة الشرق) في تراجم عمد ذوي الآثار من رجال الشيعة في قرنين الثالث عشر والرابع عشر، شرع فيه 1347، رأيت مجلده الأول إلى آخر ما أوله العين، لصدر الاسلام الشيخ محمد أمين بن امام الجمعة الخوئي نزيل طهران يقرب من تسعمائة بيت، توفى 1367، وقد استمد فيه من مجلدي نقباء البشر والكرام البررة ولم يمهله الاجل لاتمامه.
(2939: مرآة الشروح) شرح على " سلم العلوم " في المنطق، للمولى محمد مبين، بالتماس تلميذه وابن أخيه المولى ولي الله، فرغ منه في شهر رمضان سنة ألف ومأتين. أوله: [الحمد لله الذي رفع درجات الأزكياء وجعل منهم أنبياء وأصفياء وأولياء عرفاء وحكماء وعقلاء]. رأيت منه مجلدا كبيرا ناقص الاخر عند السيد محمد علي بحر العلوم ونظرت فيه كثيرا، فرأيت أنه دعي في الخطبة بنفسه بعد ذكر اسم محمد مبين (رزقه الله شفاعة شفيع المذنبين وجوار إله الشافعين) وعند شرح لفظ الآل في كلام المصنف الماتن قال: [والمراد من آل النبي صلى الله عليه وآله هناء الذين نزلت في شأنهم آية التطهير، وقال صلى الله عليه وآله في حقهم: مثل
(٢٧٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 ... » »»