المذكور في (9: 3) نظمه بأصفهان في 1176. يوجد منه بطهران (سنا: 7573) كتابته 9 شوال 1213، وأخرى (إلهيات: 9 / 172 ب) من القرن الثالث أو الرابع عشر.
(1531: مثنوي يوسف وزليخا) بالتركية، لاق شمس الدين زاده، حمد الله ابن شمس الدين محمد المتخلص بحمدى، المتوفى 909، ذكره كشف الظنون. راجعه، ويوجد في (تبريز، الملية: 2933) كما في " مجلة أدبيات تبريز س 12 ص 92).
(1532: مثنوي يوسف وزليخا) بالتركية، لابن كمال پاشا، شمس الدين أحمد بن سليمان، المتوفى 940. ذكره كشف الظنون. راجعه.
(1533: مثنوي يوسف وزليخا) لپير جمال الأردستاني، جمال الدين محمد السياح العارف، المذكور في (9: 161) نسبه إليه " دانشمندان آذربايجان: 175 ".
(1534: مثنوي يوسف وزليخا) لعبد الرحمان الجامي، المذكور في (9: 188 و 12: 131) وهو إحدى مثنوياته السبعة المسماة ب‍ " هفت أورنگ 19: 339 " نظمه في 889 (نهم سال از نهم عشر از نهم صد). طبع مكررا بنول كشور وإيران، وترجم إلى اللغات الخارجية، وله شروحا منه ما رأيته في (الملك: 4137) لمحمد باقي ابن سلطان أحمد السوپنجى الفه في 1008. أول المثنوي:
إلهي غنخه اميد بگشاى * گلى از روضه جاويد بنماى نسخه شايعة منه بطهران عند (مهدي بياني) كتابته في حياة الناظم بخط فخر الدين على الجامي في 891. و (القاهرة، دار الكتب 36 م أدب فارسي) مصورة من القرن التاسع و (المجلس: 3098) مذهبة كتبت في 901 باسترآباد. و (هاروارد فرانسيس هوفر) بخط شاه محمود الخطاط في 908. كما في فهارسها.
(1535: مثنوي يوسف وزليخا) لحشمت القاجار. همايون ميرزا المذكور في (9: 256) ذكر في " دانشمندان آذربيجان: 175 " ويوجد في (المجلس:
2561) من القرن الثالث عشر ضمن كلياته مع مقدمة منثورة موجزة ثم حدود ثلاثة آلاف بيت. أوله [حمد بيحد لايزالى را سزد].