الكتاب أو " الروضات في المآتم الحسينية " كما سماه بذلك في آخر الكتاب الذي ختم به المؤلف أيضا، وصرح به في أول الكتاب بأنه هو المجلد السادس من كتاب " فراديس الممتحنين 16: 151 " تأليف الميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري مؤلف " أنيس النفوس 2: 267 " " تذكرة الألباب 4: 28 " ويحتمل أن يكون تحرير آخر لكتابه " عدة الذاكرين 15: 229 ".
(13: مآثر آباء خاتم الأنبياء) للسيد محمد بن الحسين الحسيني النجفي المعروف بابن أمير الحاج، المتوفى في نيف وثمانين ومائة وألف، أورد في ديوانه الموسوم ب " تاريخ نور الباري " ما قرظ به كتابه هذا وهو قوله:
مآثر آباء الرسول محمد * شموس ولكن برجها ورق السفر لقد كاد يبيض المداد بنورها * كما ابيض وجه الليل من غرة الفجر (14: مآثر الامراء) فارسي، لنواب صمصام الدولة شاهنواز خان مير عبد الرزاق الاورنگ آبادي المقتول في 1171، وهو في تاريخ وأحوال امراء التيمورية بالهند، ألفه أو ان عزلته باورنگ آباد، وطبع في ثلاث مجلدات في كلكتة في 1309 جمعا في 2609 ص.
(15: المآثر الباقرية) في سوانح الامام أبي جعفر محمد بن علي بن الحسن (ع) بلغة الأردو، للسيد أولاد حيدر البلكرامي، المعاصر، مطبوع.
(16: مآثر رحيمي) في أحوال الأمير عبد الرحيم خان المعروف بخانخانان الهندي، المذكور في (9: 357) وأحوال شعراء عصره. من مآخذ " شعر العجم " المترجم إلى الفارسية، وهو للمولى عبد الباقي النهاوندي الخطاط، المتوفى 1045 وقد طلبه الأمير عبد الرحيم هذا إلى الهند فألف له الكتاب كما في " دانشمندان آذربايجان: 145 "، وفيه ذكر ملوك غزنين وبنگاله وسائر بلاد الهند، طبع بكلكتة في مجلدين (1924 - 1925 م).
(17: مآثر السلطان) لصنيع الدولة محمد حسن خان اعتماد السلطنة.
ذكر في أول المجلد الثالث من " المنتظم الناصري " أنه فصل أحوال السلطان