(2378: شواهد أردو) للسيد غلام حسنين الكنتوري المتوفى حدود سنة 1340، ذكره في سوانحه المطبوعة (2379: شواهد الاسلام) شرح وحاشية على أصول الكافي، خرج منه شرح كتاب العقل والعلم والتوحيد والحجة، للمولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني المشهدي الشهير بملا رفيعا تلميذ العلامة المجلسي الثاني، أوله قوله:
(المحمود لنعمته المعبود لقدرته... لما كان انعامه باعثا لان يحمد شكرا..) ذكر في (رياض العلماء) ان النسخة كانت عنده بخط مؤلفه وفى (الفيض القدسي) ترجمه مفصلا، وأرخ وفاته السيد عبد الله سبط المحدث الجزائري في اجازته الكبيرة بأنه توفي في عشر الستين: يعني بعد المائة والألف، وفي تتميم أمل الآمل انه ذرف على المائة سنة، ويروي عنه الشيخ يوسف البحراني في اللؤلؤة، والنسخة موجودة في مكتبة التسترية في النجف الأشرف، ونسخة في كتب شيخ الاسلام الزنجاني، ونسخة في مكتبة الامام أمير المؤمنين عليه السلام العامة في النجف الأشرف أيضا، وله خطبة لا أعلم منشيها ذكر فيها اسم المصنف وألقابه السامية وأول الخطبة: (الحمد لله خالق الأشياء بلا أصول أزلية..) (2380: شواهد أمير المؤمنين) علي بن أبي طالب عليه السلام وفضائله لأحمد ابن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي المتوفى سنة 1350، ذكره النجاشي في رجاله.
(شواهد البهجة المرضية) مر في ص 338 بعنوان شرح شواهد البهجة متعددا.
(2381: شواهد التنزيل) لقواعد التفضيل، لأبي القاسم عبيد الله بن عبد الله الحاكم الحسكاني المعروف، المعاصر للشيخ الصدوق الدوريستي، وحسكان كغضبان لفظا ومعنى نسب لبعض النيسابوريين كما في الروضات، ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء مع كتابه (خصائص أمير المؤمنين) وكتابه