(العاشرة) في حرب الخوارج المارقين، فرغ منه في شوال سنه 1184، وقد الفه باسم السلطان كريم خان زند الذي توفي سنة 1193، ولم يصرح باسمه - بعد الاطراء والمبالغة في المدح والثناء - بل استهل به تورية في آخر قطعة في الدعاء له بقوله:
طوطيا نرا تابود ذكر تسلسل يا كريم * طوطي نطقم بأوصاف خوشش گوينده باد وفى آخره وصف ذي الفقار، ودلدل مفصلا، ومدح أمير المؤمنين علي عليه السلام إلى قوله: وأين شعشعة ذو الفقار، بتأييد حيدر كرار، در شهر شوال سنهء يكهزار، ويكصد وهشتاد وچهار، سمت اختتام پذيرفت، وله (تاريخ العرفاء) يوجد عند المدرس الرضوي بطهران كما ذكره في ذيل (ص 299) من (مجمل التواريخ الزندية) وذكر انه محمد شفيع الحسيني القزويني، وقد فرغ من (تاريخ العرفاء) سنة 1185، وله أيضا (محافل المؤمنين) فارسي، وهو ذيل لمجالس المؤمنين للقاضي نور الله التستري وعديل له، كما يأتي في حرف الميم.
(2175: الشعلة الجوالة) في البحث عن احراق المصاحف على عهد عثمان في ثلاثة أبواب، للسيد العلامة المفتي المير محمد عباس بن علي بن جعفر الموسوي التستري الجزائري اللكهنوي المتوفى 25 رجب سنة 1306 أستاذ المير حامد حسين صاحب العبقات، قال في كشف الحجب: انه استخرجها من (البياض الإبراهيمي). أقول: طبع بلكهنو وترجمته بالفارسية تسمى آتش پاره كما مر.
(2176: شعلة ديدار) أحد المثنويات السبعة لناظمها الحكيم الشاعر محمد حسن المعروف بزلالي الخوانساري ناظم (حسن گلوسوز) الذي مر في (ج 7 ص 15).
(2184: الشعلة الظفرية) لا حراق الشوكة العمرية للسيد الاجل المير محمد قلي