يتهم في دينه لكون العلوم العقلية غالبة عليه. إلى قوله: استيلاء الفكر عليه بسبب هذه العلوم. الخ.
أقول: من البعيد أن يخرج عن دين الاسلام من كان متخصصا في أربعة وعشرين علما بل يتهمه ابن خلكان في مذهبه لا محالة فتأمل. توجد نسخة من هذا الشرح في (مكتبة الإمام الرضا عليه السلام) في خراسان وعلى ظهرها خط الشيخ البهائي وتأريخ كتابتها سنة 680 ه.
(شرح أفهام الافهام في عقائد دين الاسلام) تأليف الشيخ سليمان الماحوزي للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم بن عصفور الدرازي البحراني، اسمه (كاشف اللثام) كما يأتي في حرف الكاف.
(شرح إلهيات التجريد) للشيخ المقدس المولى أحمد بن محمد الأردبيلي المتوفى سنة 993 ه. توجد في مكتبة أمير المؤمنين مر ذكره في ج 6 ص 113 بعنوان الحاشية.
(شرح إلهيات الشفاء) للمحقق المعروف الآغا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى سنة 1099 ه. مر في ج 6 ص 142 وذكرت هناك بقية الحواشي على هذا الكتاب، ومنها حاشية جمال الدين والد هذا الشارح.
(327: شرح كتاب الألفاظ) للشيخ مجمع بن محمد بن أحمد المكني؟
النحوي المعاصر لشيخ الطائفة الطوسي المتوفى سنة 460 ه. ذكره الشيخ في منتجب الدين في (الفهرست) وعد تصانيفه إلى قوله: أخبرنا الشيخ بهاء الدين أبو محمد طاهر بن أحمد القزويني عن جماعة من الثقات عنه. فبينه وبين المؤلف واسطتان، كما أن بينه وبين شيخ الطائفة واسطتان أيضا.
(328: شرح رسالة ألف با تا) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى سنة 1302 ه. يظهر من فهرس كتبه أن فيه نكات ودقائق، وقد ذكر فيه سبب تأليف تلك الرسالة.