(1039: الرسالة الجمهورية) للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي المتوفى بعد (901) ثم شرحها هو بنفسه وسمى الشرح (الطوالع المحسنية) كما تأتى.
(1040: رسالة في جواب أبى الفرج اليماني) للشيخ الرئيس ابن سينا. كتبها في رد أبى الفرج بن أبي سعيد اليماني. أولها [اعترض على فيما وجده الشيخ أبو الفرج..].
طبع ضمن رسائل ابن سينا في تركيه في (1951) وذكر نسخها الدكتور مهدوي في (فهرس مصنفات ابن سينا - ص 117).
(1041: رسالة في جواب دبيران الكاتبي) للخواجه الطوسي كتبها في جواب سؤال سئله نجم الدين دبيران القزويني الكاتبي عن قول الحكماء في الطعوم وقوة الذائقة.
أولها [من فوائد مولانا.. أشار مولانا علامة العصر نجم الملة.. إلى داعية المستفيد بأن يكتب ما سنح له.. الجسم اما لطيف أو كثيف أو معتدل..] توجد نسخة منها ضمن مجموعة في مكتبة جامعة طهران (الفهرس - 3: 184). وأخرى عند الدكتور بياني بطهران كما ذكر في أحوال الخواجة للمدرس الرضوي (ص 286). ويأتي مناقشات دبيران هذا للخواجه في مسألة اثبات الواجب بعنوان (مطارحات فلسفية).
(1042: رسالة في جواب دبيران الكاتبي) أيضا للخواجه الطوسي. كتبها في جواب نجم الدين المذكور حيث سئل معنى قول الشيخ ابن سينا [ان الحرارة تفعل في الرطب سوادا وفى ضده بياضا، والبرودة تفعل في الرطب بياضا وفى ضده سوادا..] أول الرسالة [قال مولانا أفضل المحققين نصير الحق.. سأل مولانا علامة العصر نجم الدين داعيه المخلص عن قول الشيخ الرئيس الحرارة..]. نسخة منه عند (الملك) وأخرى في جامعة طهران (الفهرس - 3: 184) ذكره المدرس في أحوال الخواجة (ص 285).
(1043: رسالة في جواب دبيران الكاتبي) أيضا للخواجه الطوسي كتبها في جواب نجم الدين دبيران القزويني حيث سئل عن (ان نقيض العام احص من نقيض الخاص) أولها [أجاب عنه العلامة نصير.. بان قال الممكن العام ينقسم إلى قسمين هما مانعة الخلو دون الجمع..). نسخة منه في مكتبة جامعة طهران كما في فهرسها (3: 23) وأخرى عند الدكتور مهدي بياني كما ذكره المدرس الرضوي في أحوال الخواجة (ص 285).
(1044: رسالة في جواب الشيخ محمد بن عبد القادر الهلالي الوهابي) في اعتراضه