(7279: ديوان مؤيد التولية) السيد علي بن الحسن مؤيد ثابتى ترجمه البرقعي في (سخنوران نامى معاصر 1: 211) وجاء شعره في (پژمان ص 800 و 886) وطبع بعضها في المجلات.
(7280: ديوان مؤيد ديوانه) ترجمه وأورد شعره المير علي شير في (مجن 2 ص 35 و 209) وقال هو من أحفاد أبى سعيد أبى الخير.
(7281: ديوان مؤيد شولستانى أو شعره) كان ملازما لخدمة ممتاز الشولستاني المذكور في ص 1103 أورد شعره النصرآبادي في (نر 9 ص 432).
(7282: ديوان المؤيد في الدين) وهو أبو النصر هبة الله بن موسى بن عمران بن داود داعي الدعاة للخلفاء الفاطميين بمصر. لقبه السلطان أبو كالنجار البويهي المتوفى 440 بالمؤيد في الدين، في كتاب أرسله من شيراز إلى المؤيد بعد وصوله إلى مصر في 438 كما ذكره المؤيد نفسه في (السيرة المؤيدية). كان يتخلص في شعره أحيانا باسمه هبة الله أو بابن موسى أو بابن أبى عمران وذكر نسبه كذلك الحسن بن نوح في كتاب الأزهار المذكور في ج 2 ص 339 341 بعنوان كتاب الإمامة نقله عن كتابه مجالس الحكمة المعروف ب (المجالس المؤيدية). ولد حدود 390 كما يظهر من بعض اشعاره وكتب هو في سيرته المعروفة بالسيرة المؤيدية انه في 429 كان داعيا للفاطميين بشيراز وانه احتفل في عيد الفطر من تلك السنة وصلى العيد بالدعوة للخليفة المستنصر الفاطمي، ثم حصلت بينه وبين السلطان أبى كالنجار مودة تامة بعد أن أسلم نفسه ودينه إليه فكان المؤيد يحضر عشية كل خميس ويقرء عليه القرآن وبابا من (دعائم الاسلام) ويجيب عن سؤالات السلطان، فحسده عليه ندماء السلطان فنظم في ذلك أرجوزته التي سماها (المسمطة) في حدود 433 وتوجه بعد ذلك إلى الأهواز وعمر مسجدا هناك وقام بالدعوة لي ان كتب قاصي الأهواز إلى الخليفة بافساده له، فلم يتمكن من البقاء بالأهواز وذهب إلى الحلة المزيدية وواليها منصور بن الحسين الأسدي وبقى بها سبعة أشهر من عام 436 وورد إلى مصر قبل سنة ورود ناصر خسرو إليها 439 ووصل إلى مرتبة داعي الدعاة بمصر في 450 وفى 439 بعد قتل الوزير أبى سعيد التستري تمكن المؤيدة والوصول إلى خدمة الامام ولم يقطع عند مدة حياته بعد 450 وان ذهب الحسن