رأيت شعره في جرايد كرمانشاه. وله قصيدة في مديح السيد جمال الدين الأسد آبادي.
طبع في آخر (أحوال جمال الدين) من طبع تبريز (ص 120).
(ديوان صادق بلياني) قال في (روشن - ص 376) هو صادقي مينا.
(3185: ديوان صادق بيدگلى أو شعره) هو من سادات كاشان حكى في (مع - 2:
315) عن كتاب (تذكرة الشعراء) تأليف السيد عبد الرحيم المازندراني المتخلص (منصف) بعض اشعار البيدگلى المذكور كما مر في (4: 38).
(ديوان صادق بيك) يأتي بعنوان صادقي كتابدار.
(3186: ديوان صادق تفرشي) واسمه آقا محمد صادق من أهل تفرش قم، جاء في شبابه إلى أصفهان، وتلمذ على المولى محمد صادق الأردستاني الفيلسوف الزاهد، ورجع إلى وطنه. وبعد سقوط الصفوية لازم رضا قلى بن نادر شاه، فغضب عليه يوما وعذبه أشد العذاب ثم عفى عنه. ثم أجبر على مجاورة مشهد خراسان ومعه بعض أهل تفرش وبعد قتل نادر (1160) رجع إلى وطنه ومات في الطريق ودفن بالري في جوار عبد العظيم. له مثنوي في مظالم حكام زمانه ويخاطب المهضومين فيقول:
أي برون از خانمان افتاده ها * در قفس از آشيان افتاده ها ويقول انى وان كنت مظلوما ولكن لست بشاعر أبيع الشعر كالفردوسي واما هذا المثنوي فهو لبيان حالي. وله (شاهنامه) في سبعمائة بيت توجد نسخه في (سپهسالار - برقم 1861) و (الملك) ومكتبة كلية الآداب بطهران. ترجمه وأورد شعره في روضة الصفا وفى (تغ - ص 78) و (تش - ص 380) في معاصريه، وقال يتخلص باسمه صادق. ويوجد له (سوزو گداز) في (المجلس) كما في فهرسها (3: 450).
(1387: ديوان صادق تويسركانى أو شعره) واسمه المولى محمد صادق. ترجمه وأورد شعره معاصره في (نر 6 - ص 195) وقال سافر إلى الهند.
(3188: ديوان صادق دست غيب) واسمه السيد محمد صادق الحسيني الشيرازي.
كان هو ووالده قاضي القضاة بشيراز. وهو ابن عم الميرزا نظام دست غيب الآتي في النون.
كان كاتبا بمكتبة الشاه صفى ثم جاء إلى شيراز ومات بها. أورد شعره المتخلص فيه (صادق) في (نر 9 - ص 272) وأورد تاريخه لوزارة آصف بشيراز في (نر 13 - ص 481) وجاء في