مسرت - ص 535).
(3206: ديوان صارم الدين) محمد الشريف ابن الشيخ محمد إبراهيم بن محمد إسماعيل ابن محمد إبراهيم بن المولى محمد صادق الأردستاني اليزدي الحائري، مؤلف (لواء الحمد) في (1304) والمطبوع في بمبئي (1305) أورد في آخره قصيدتين من نظمه في مدح أمير المؤمنين أولهما أربعة وسبعون بيتا، وثانيهما ثمانية وخمسون مخمسا في اخرها.
صارم الدين عبدكم بفناكم * سادتي قد اتاكم ورجاكم مستجير بحبكم وولاكم * وهو يرجو في النشأتين حباكم آملا وصلكم وخير تفون ورأيت بخطه بعض مراثيه الفارسية فهو شاعر ذو لسانين.
(3207: ديوان صاعد خبوشانى) الصدر الاجل زين الدين كان كليد دار للسلطان إسكندر، وبعد عزله رجع إلى خبوشان ومات بها. أورد شعره في (اللباب 6) وقال سنگلاخ في (امتحان الفضلاء - 1: 173) انه رآى منتخب ديوانه بخط ملا معروف.
(3208: ديوان صاعد الشيرازي) اسمه محمد باقر نزيل النجف والمتوفى بها بين (1312) و (1315) كان أميا لكن رزق القريحة القويمة والسليقة المستقيمة في نظم الأبيات المبتكرة بغير فكرة سابقة، ولم يرزق مالا ولا دارا ولا عيالا وكان يرتزق أخيرا بالجلوس مع المتكدين على باب الصحن الكبير، ولما طرد الكليدار الفقراء من باب الصحن في بعض الأيام وكان صاعد أحدهم، ذهب إلى محلة المشراق ورجع إلى الصحن من الباب الطوسي وأنشأ يخاطب الأمير (ع) بقوله:
نميروم زديارت بكشور ديگر * گرم برانى از أين دردر آيم از در ديگر حدثني من سمعه منه بان هذا البيت آخر ما سمع منه. ورأيت انا بعض قصائده ومديحه ورثائه للحسين (ع) في بعض المجاميع المتأخرة وتخلصه فيها صاعد.
(3209: ديوان صاعدي خبوشانى) قال في قاموس الاعلام التركية ان اسمه زين الدين وهو من شعراء القرن السادس، وله مثنوي (ليلى ومجنون). وأظنه من أغلاطه، وقد اشتبه عليه (صاعد خبوشانى) المذكور آنفا.
(3210: ديوان صافى) كان من أبناء الأعاظم بجبل (صاف) ولذلك تخلص بصافي