الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق٢ - الصفحة ٥٧١
شيراز عند إسكندر وبعد غلبة شاهرخ على إسكندر ذهب معه إلى خراسان، وكتب له (نفثة المصدور) يتبرى فيه عما نسب إليه من التصوف والعلوم، ويتستر بالتسنن، وبقى هناك إلى أن اغتال احمدلر، شاهرخ في (830) ونجى شاهرخ من الموت ومات ضاربه احمد، فاخذ شاهرخ في الضغط على العلماء والأدباء مثل قاسم أنوار وصائن هذا ونفاهم بعد التعذيبات إلى سجون بعيدة، فاتوا بالصائن إلى كردستان ثم تبريز ثم گيلان ثم نطنز ومات في (835) كما في (شاهد صادق) أو (836) كما في نسخة حبيب السير لبهار، كما ذكره في (سبك شناسى - ج 3 - ص 236) وليس (830) كما في روضة الصفا لأنه الف بعد التاريخ كتبا، وقد ذكر بهار تصانيفه، فالعربية منها: (شرح فصول الحكم) الفه (814) (المفاحص) في الحروف، (الرسالة البائية) في الحروف. (الرسالة الانزالية). (الرسالة المحمدية). (حواش واصطلاحات). (التمهيد) المذكور في (ج 4 - ص 434) (البسملة). (تعليقات على الكشاف) (المناهج) (شرح تائية ابن الفارض) ثم ذكر له بالفارسية: (شرح تائيه ابن فارض). (أسرار الصلاة) (الأطوار الثلاثة) في شرح فمنهم ظالم لنفسه. (تحفهء علائيه). (مدارج افهام الأفواج) الفه 831 (رسالة در اعتقاد) في رد اتهامه بالتصوف (مناظرهء بزم ورزم) (شرح لمعات عراقي) (شق القمر وبيان ساعت). (رسالهء انجام) (رسالهء نقطه) (معنى ده بيت از محيي الدين). (مبدأ ومعاد) الفه (832) (سؤال الملوك) (سلم دار السلام) (ترجمهء كلمات علي (ع) (خواص علم الصرف) وأورد في جلها اشعار فارسية وعربية لنفسه.
(3154: ديوان صائن الدين يحيى أو شعره) وهو ابن الخواجة عبد العزيز التبريزي العارف الشاعر الشهير المتوفى (683) ترجمه في (دجا - ص 226) وعده من مشاهير الشعراء وأورد قول الشبستري في (سعادتنامه) في حقه.
(ديوان صائن سمناني) راجع صائن هروى.
(ديوان صائن شيرازي) راجع صائن هروى.
(ديوان صائن هروى) ذكرناه في (ص 383) بعنوان (ديوان ركن سمناني) كان امام الجماعة عند طغاتيمور ثم عزله وحبسه، وبعد الافراج عنه ذهب إلى شيراز وتقرب عند
(٥٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 566 567 568 569 570 571 572 573 574 575 576 ... » »»