انه معاصر الأديب وبينهما مناظرات، وأورد كثيرا من شعره.
(2983: ديوان شمخال بيك أو شعره) من علمان خليفة سلطان، وقد ساح البلاد وأقام بالهند سنين. ترجمه النصر آباد في (نر 5 - ص 147) وأورد شعره. وكذا في (خوشگو) و (روشن - ص 353).
(ديوان شمسا) وتخلصه (صغير) يأتي في الصاد.
(2984: ديوان شمساى گيلاني أو شعره) وهو شمس الدين محمد بن مجتهد الزمان محمد سعيد الجيلاني، كان مريد الحاج عبد القادر العاشق آبادي الأصفهاني. وكان فذا وآية في التحقيق والعرفان كما ذكره وأورد شعره معاصره الحزين في تذكرته (ص - 111) وفى تاريخه (ص 18 - 19). وقال مات قبل والده في عنفوان شبابه.
قال وأخواه آقا مهدي الماهر في الرياضيات يسكن جيلان، والحاج محمد يسكن أصفهان. وقد ذكرناه في (ج 6 ص 295).
(ديوان شمساى قمي) راجع شمس الدين قمي، وراجع (صغير قمي).
(2985: ديوان شمس الأدباء) السيد محمد بن العالم الجليل الحاج السيد رضى اللاريجاني. ولد بأصفهان في (1253) وبعد أربعة عشر عاما نزل إلى طهران وصاهر الحكيم آلهي ترجمه في (مع - ج 2 ص 212) وأورد بعض قصايده الذي فيه تاريخ طبع (مجمع الفصحاء) (1292) وعنه اخذ في (تذكرهء علوي - ص 14). وقد لقبه ناصر الدين شاه (شمس الأدباء). (ديوان شمس اندجانى) واسمه شمس الدين محمد سربرهنه الاندجانى. توفى (998) وهو من شعراء السلطان حسين بايقرا. أورد شعره في (روشن - ص 355). ومر بعنوان سربرهنه في (ص 438). (ديوان شمس أصفهاني) ايزد گشسب. راجع ديوان شمس گلپايگاني.
(2986: ديوان شمس أعرج أو شعره) أورد العوفي قصيدته في مدح تاج الدين عمر بن مسعود بن أحمد صدر الشريعة في (اللباب 7 - ج 1 ص 169 - 174) ومعه جواب صدر الشريعة له. ونسبه في (تغ - 75) إلى سمرقند وبلخ.
(ديوان شمس اورجندى أو شعره) هو القاضي شمس الدين منصور بن محمود المعروف