(365: ديوان أدائي سمرقندي أو شعره). ذكر في (گلشن ص 22) وقال جاء إلى الهند ومات في (1004) وكذا ذكره في ريحانة الأدب نقلا عن قاموس الاعلام التركية، وأظنه ما مر بعنوان أدائي بخارائي.
(366: ديوان أدهم التويسركاني الاريتماني أو شعره) لميرزا إبراهيم بن الميرزا رضى الاريتماني من محال تويسركان من توابع همدان. ترجمه النصرآبادي في (نر 359).
وترجم والده أيضا في محله وأورد شعرهما، وقال ذهب أدهم إلى الهند، وكان مكرما عند السلطان [شاه جهان] لكنه لسوء عمله حبسه وتوفى في السجن، ولم يوصفه بالسيادة، ولكن في رياض العارفين صرح بكونه من السادة الاجلاء في بلده ووالده من مشاهير العرفاء (أقول) ولعله الذي يأتي بعنوان " أدهم الصفوي " الموسيقار. وقال في (تغ: 11) انه توفى (1060).
(367: ديوان أدهم بيگ أو شعره) وهو أدهم القزويني ابن شاه قلى بيگ تركمان، كان أجداده من مقربي البلاط الصفوي وكان هو مقربا عند الشاه سليمان. ترجمه النصر آبادي في (نر ص 48) وكذا ذكره في (گلشن ص 22).
(368: ديوان أدهم بيگ القزويني أو شعره) كان أستاذا في فن الموسيقى والألحان.
سافر من إيران إلى الهند وسلك في خدمة همايون پادشاه. ذكره في (گلشن ص 22) وأورد شعره.
(369: ديوان أدهم الرازي أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 177) وأورد شعره.
(370: ديوان أدهم الصفوي أو شعره) وهو الميرزا إبراهيم الصفوي المتخلص بأدهم ذكره سرخوش في (ص 3) وقال جاء إلى الهند في عصر شاهجهان پادشاه وكان هزالا وقد يتجنن ثم ذكر شعره. وأظنه أدهم التويسركاني المذكور، وقد اخذ تخلصه من حسن الراهب كما نقله في (نر: 108، 109).
(371: ديوان أدهم الكاشاني أو شعره) وهو من مشاهير شعرائها كما ذكره سام ميرزا في (تس ص 239) وقال رأيت ديوانه. وكان أكثر أوقاته في بغداد وتبريز. وقد قتل أخيرا بتبريز. وقال في (تغ: 11) انه توفى (969).
(372: ديوان أدهم بغدادي أو شعره) ذكره في (تغ: 11) وقال كان معاصرا للسلطان