ابن موسى الحكيم الأندلسي المتوفى (500) كما أرخه (كشف الظنون - ج 2 - ص 48) وهذا الشرح لا يدمر بن علي الجلدكي ألفه في القاهرة (742) ثم لخصه وسماه (كشف الستور في اختصار الدر المنثور) بل قال في أول كتابه المصباح [وقد شرحنا (صدر الشذور) في عدة كتب لنا] وله أيضا شرح تمام الشذور سماه (غاية السرور). وله (التقريب).
(263: الدر المنثور في أنساب المعارف والصدور) لبعض الأصحاب، ينقل عنه السيد جعفر الأعرجي المذكور في (العدد 260) في كتابه (مناهل الضرب).
(264: الدر المنثور) ديوان المراثي بالفارسية، للميرزا جودي التبريزي مطبوع وهو غير الجودي الخراساني المذكور في (ج 5 - ص 286) وغير المولى ستار التبريزي المتخلص بجودي أيضا الراثي للحسين (ع) فان أشعاره بالتركية كما ذكره في (دانشمندان آذربايجان - ص 100).
(265: الدر المنثور، في طبقات ربات الخدور) ومشاهير النسوان من العرب وغيرهم من جميع الفرق والملل. تأليف الفاضلة زينب بنت على بن الحسين بن عبد الله بن الحسن ابن إبراهيم ابن يوسف الفواز العاملية السورية المصرية الشهيرة بزينب فواز المتوفاة بمصر (1909 م) رتبتها على حروف المعجم. وفرغت منها (1310) وطبع (1312).
ولها تصانيف أخر منها (مدارج الكمال) في (تصانيف الرجال) وديوان مطبوع تأتى.
(الدر المنثور) في مديح الملك المنصور. للشيخ صفي الدين الحلي. ويقال له (درر البحور وقلائد النحور) كما يأتي.
(266: الدر المنثور في تفسير أسماء الله الحسنى بالمأثور) لعبد العزيز بن يحيى من رجال أواخر القرن الثالث عشر طبع بمصر كما في (ذيل كشف الظنون - ج 1 - ص 449) وفى معجم المطبوعات ارخ طبعه بسنة (1294) ولم يذكر عصر المؤلف فراجعه.
(267: الدر المنثور) رسالة في التجويد للشيخ عبد الرحيم بن الشيخ أبى القاسم سلطان القراء التبريزي المولود بها (17 - صفر - 1255) والمتوفى بها (19 - رمضان - 1336) ودفن بصفة الصفاء بجبل سرخاب في تبريز. والنسخة بخطه في مكتبة (سلطان القرائي).