(1180: خلق الافعال) للسيد محمد صالح بن عضد الدين مسعود دست غيب الحسيني مؤلف " البرهان القاطع (1) " الذي فاتنا ذكره في محله، وقد ألفهما قبل (1115).
(1181، خلق الانسان) لأبي العباس أحمد بن عماد المهدوي النحوي المتوفى (440) كما أرخه " بغية الوعاة ص 153 " ومر له " تفسير المهدوي " في (ج 4 - ص 316) هو كتاب كبير في معرفة الانسان ومكارمه و أخلاقه والاطلاع على المزايا المودعة في النفوس الانسانية على ما اراده الله وامر في قوله تعالى (وفي أنفسكم أفلا تبصرون - سورة الذاريات - 51: 21) وقد رتبه على ماية مجلس في مجلدين كان المجلد الثاني موقوفة ب (الفاضلية) أول هذه المجلد [الحمد الله المدرك القريب] فيه من أول المجلس الثاني والخمسين إلى تمام الماية ولكل مجلس خطبة بليغة مبسوطة مع رعاية السجع والسلاسة وبيان نكات أخلاقية وحكايات ظريفة في طي فصول وهذا النسخة بخط الشيخ أحمد بن مكي من ذرية الشهيد محمد بن مكي وقد فرغ من الكتابة (1052) راجعه.
(1182: خلق الانسان) لامام اللغة أبى الحسين أحمد بن فارس بن زكريا الرازي صاحب " مجمل اللغة " والمتوفى على الأصح (375) ذكره السيوطي في " البغية - ص 153 " وياقوت في " معجم الأدباء - ج 4 - ص 84 " وهو من كتب اللغة في أسماء أعضاء بدن الانسان وأسماء صفاته. ذكره " كشف الظنون - ج 1 - ص 474 " وذكر جمعا من اللغويين المؤلفين في هذا النوع ومنهم ابن فارس هذا.
(1183: خلق الانسان) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري (381) ذكره النجاشي.
(1184: خلق الانسان) للسيد على محمد بن دلدار على النقوي المتوفى (1312) ذكره السيد علي نقي النقوي في " مشاهير علماء الهند ".