عصر شاه سلطان حسين وعمر طويلا وفي أوائل عصر نادرشاه، وهو ابن الميرزا حسن بن علاء الدين حسين الملقب بسلطان العلماء قال الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " (أنه كان إلى عصري ولكني ما أدركته).
(482: الحاشية عليها) لبعض المتأخرين بعنوان (قوله قوله) رأيت مجلدا منها عند الفاضل الميرزا على أكبر العراقي في النجف، وفي استخارة الرقاع قال (قوله بالرقاع الست الخ تكتب في ثلاث منها بسم الله الرحمن الرحيم خيرة من الله العزيز الحكيم لفلان ابن فلانة افعل، قال في شرح النفلية كذا بخط الشهيد والموجود في كثير من النسخ افعله بالهاء حتى كتب المصنف عليها في بعض كتبه لفظة (صح) تأكيدا لاثباتها ويكتب في ثلاث بسم الله إلى لا تفعل، قال في شرح النفلية هذه بغير هاء بالاتفاق إلى قوله - قال في الروض إذا توالى الامر فهو خير محض وإذا توالى النهى فهو شر محض فان تفرقت كان الخير موزعا بحسب تفرقها على أزمنة ذلك الامر بحسب ترتيبها).
(483: الحاشية عليها) للشيخ محمد تقي بن المولى عباس النهاوندي، مؤلف " ترجمة الشرايع " المذكور في (ج 4 - ص 108) دون كثيرا منها والبقية على حالها في الهامش من نسخته.
(الحاشية عليها) للمولى محمد تقي التستري المعاصر، اسمها " تحقيق المسائل " مر في (ج 3 - ص 485).
(الحاشية عليها) للمولى محمد تقي الهروي المتوفى (1299) اسمها " الحديقة النجفية " تأتى.
(484: الحاشية عليها) للمولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترآباد المتوفى (1263) ذكر ابنه الشيخ محمد حسن في " مظاهر الآثار " انها إلى آخر كتاب الصلاة.
(485: الحاشية عليها) للشيخ جعفر القاضي بأصفهان، وهو ابن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمرى الأصفهاني المتوفى راجعا عن الحج حدود (1115) ودفن في النجف كان تلميذ العلامة المجلسي والمحقق الآغا حسين الخوانساري والمولى محمد باقر السبزواري، أولها (نحمدك يا إلهي ونصلي على نبيك الهادي وآله الهداة