على الحجر في تبريز قبل (1309) (1248: جواهر الأخلاق) للأديب المعاصر السيد محمود الطهراني المتخلص بالجواهري فارسي في الأخلاق في طي ماية وعشرة فصول، ذكر في أوله فهرسها، فرغ منه في (1324) وطبع في (1325) وهو الباني والواقف للمدرسة المحمودية وما يتعلق بها من الموقوفات الواقعة في طهران في محلة سرچشمه. وطبع في أوله صورة الوقفية المفصلة في ثمانية وعشرين فصلا.
(1249: جواهر الأدب والانشاء) فارسي طبع بإيران، كما في بعض الفهارس.
(1250: جواهر الأدراج) وزواهر الأبراج، للشيخ شهاب الدين على الدانيالي الفسوي البرازي الجهرمي، ذكر في " الرياض " بعد ترجمته كذلك أنه كان من علماء عصر شاه طهماسب الصفوي، وكان شاعرا صوفي المشرب تلمذ على المحقق الدواني والأمير غياث الدين بن منصور، وجده الشيخ ركن الدين دانيال كان من مشايخ الصوفية، وقبره في فسا بفارس وهو توطن في جهرم وابتلى فيها ببعض المعارضات فخرج عنها مدة ثم رجع إليها وألف هذا الكتاب بها جمع فيه سبعة وأربعين حديثا صحيحا مبثوثا في الكتب مرويا عن الأئمة الطاهرين (ع). وختم تلك الأحاديث بحديث محبة آل النبي (ص)، ثم شرح الأحاديث شرحا فارسيا ورأيت ذلك الشرح بهراة، ثم أن تلميذه الشيخ جمال الدين بن الشيخ محمد أخرج من هذا الشرح خصوص شرح الحديث الأخير في محبة الآل (ع) في رسالة مستقلة وختمه بقصيدة فارسية طويلة في نعت النبي والوصي (ع) ونصيحة المؤمنين، وصدره باسم الشاه طهماسب المذكور، وأهداه إليه، انتهى تلخيص كلام " الرياض ".
(1251: جواهر الادراك) فارسي في العلوم الغريبة طبع في بمبئي (1252: جواهر الارشاد) فارسي في حرمة حلق اللحية التي هي من المسائل المختلف فيها، للشيخ محمد باقر اليزدي السيرجاني المعاصر، طبع في (1323) وعليه تقريظ السيد نجم الحسن والسيد محمد باقر بن أبي الحسن الكشميري والسيد ناصر حسين والسيد محمد حسين الملقب بعلى قبله.
(1253: جواهر الاسرار) ذكره في " مجالس النفائس ص 10 " مع عجائب الدنيا وكلاهما للشيخ آذري بذكره في " كشف الظنون "