وقبل الشروع في النقض قدم فصلين أولهما في ذكر تصحيفات القسيس وثانيهما في أدلة النبوة الخاصة، وله (قاطع الأذناب) أيضا كما يأتي ذكره في كشف الحجب مع فارسيه الآتي.
(1142: تأييد المسلمين) الفارسي ترجمة إلى الفارسية عن أصله الأردوية لمؤلف أصله المذكور، وهو مطبوع أوله (حمد وشكر خداي يكتاي بي همتاي كه خالق جميع مخلوقات ورازق تمام مرزوقات است) (1143: التباشير) فارسي في العرفان للعارف الشهير ب (آخوند كرباسي) اليزدي المولود سنة 1080 كما أرخ نفسه في الكتاب، يوجد نسخة منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم بهذا الوصف الذي كتبه إلينا، ويحتمل اتحاده مع ما يأتي عن صاحب الرياض بل ومع ما نذكره بعده أيضا.
(1144: التباشير) في المعارف على قواعد الصوفية للمولى محمد جعفر الكرماني، حكي كذلك عن صاحب الرياض، وترجم الشيخ عبد النبي القزويني المولى محمد جعفر الكرماني وذكر كتابه التباشير وقال (إن فيه فلتات وفرطات يمنع ظاهر الشرع من تصديقها والله عليم بالبواطن) (1145: التباشير) للمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الأصفهاني مؤلف " إكليل المنهج " الذي كان عند صاحب الروضات وذكر خصوصياته من أنه بخط المؤلف وعلى ظهره بخطه تاريخ ولادته سنة 1080 وفيه ترجمة نفسه والإحالة إلى كتابه التباشير المذكور فيه ولادته ووفاته كما قيل وهو عجيب، قال وتأليف الإكليل كان في أصفهان في أواسط فتنة الأفغان، قال (وظني أنه كان تلميذ المولى محمد السراب وأستاذ المولى إسماعيل الخواجوئي في الدراية والرجال).
(1146: كتاب التباشير) لأبي جعفر محمد بن الحسين بن سعيد الصائغ