حسين الخليلي الطهراني، أوله (الحمد لله مالك الملك والملكوت) رتبه على مقدمة وثمانية أبواب في كل باب أنوار وتحتها أنوار وعليها حجب وأستار، وهو كتاب غريب الأسلوب مشتمل على أسرار شريفة نفيسة أبدع فيه غاية الابداع.
(1706: الأنوار القدسية) منظومة في استكمال النفس النبوية كما في بعض الكتب نسبته إلى المولى عبد الوحيد القزويني، وذكر في الرياض أنه (الأنوار القدسي) في استكمال نفس النبي صلى الله عليه وآله، وهو منظوم ولعله فارسي، للمولى العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الاسترآبادي تلميذ للشيخ البهائي صاحب (الآيات البينات وإثبات الشوق. وآيينهء غيب نما) وغيرها مما مر.
(1707: أنوار القرآن) تفسير بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي " الكوپال پوري " المعاصر، كبير في عدة مجلدات يخرج تباعا وينشر في مجلة " الشمس " الصادرة من الهند من سنة 1355 (1708: أنوار القرآن) في رد أهل السنة في مسألة تحريف القرآن للحاج الدكتور نور حسين صاحب " صابر جهنك " السيالوئي المستبصر الراجع إلى الامامية عن الحنفية، وله خاتم النبوة وثبوت خلافة مطبوعات (1709: أنوار القرآن) ومصباح الايمان في تفسير القرآن وهو مختصر مشتمل على تفسير المواضع المشكلة من القرآن للمولى علي بن مراد فرغ من تأليفه سنة 1083 وجمعه مما كتبه أولا على هوامش القرآن وينقل فيه كثيرا عن الصافي للفيض، وصفه كذلك في الرياض قال (وعندنا منه نسخة وكان هو من أفاضل عصرنا).
(1710: أنوار القلوب) للسيد محمد باقر بن السيد محمد الموسوي فارسي في الاخبار والمواعظ والأخلاق، طبع بإيران في مجلدين.