للأئمة بأنه لما ذكر أن آل محمد بنو هاشم دعاه ذلك إلى ذكرهم وينقل عن كتاب الآل هذا مير محمد أشرف في فضائل السادات الذي الفه سنة 1103 فيظهر وجوده عنده ويأتي شرح ديوان أبي فراس لابن خالويه هذا، وكذا شرح مقصورة ابن دريد الذي توجد منه نسخة عتيقة في الخزانة الغروية استنسخ عنها العلامة الشيخ محمد السماوي بخطه وعلى ظهر نسخة الخزانة تاريخ وفاة المصنف سنة 370.
(181: كتاب الآل) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن يوسف بن مهجور الفارسي المعروف بابن خالويه أيضا وهو غير الحسين بن أحمد ساكن حلب وغير أبي عبد الله الحسن الشافعي صاحب الطارقية في إعراب ثلاثين سورة بل الفارسي المذكور ترجمه النجاشي أيضا لكنه لم يذكر هذا الكتاب له وانما حكى نسبته إليه سيدنا الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة عن اليافعي وغيره والمظنون انه ليس غير كتاب الحسين بن أحمد بن خالويه المذكور أولا فراجع (182: كتاب الآل والعذب الزلال) عده في كشف الظنون من الكتب التي ألفت في بيان مناقب الأئمة الاثني عشر عند ذكره مناقب الأئمة لكنه لم يذكر اسم مؤلف الآل والظاهر أنه من المتأخرين عن ابن خاويه المذكور وأنه غير كتاب الآل له بل هذا مقصور على مناقبهم عليهم السلام فقط كما يظهر من العنوان.
(183: آلاء الرحمن في تفسير القرآن) للعلامة الاجل المعاصر الشيخ محمد جواد البلاغي النجفي طاب ثراه له مقدمة ذات فصول ثلاثة أولها في اعجاز القرآن والثاني في جمعه في مصحف واحد والثالث في قرائته ثم شرع في التفسير طبع منه مجلد إلى أواسط سورة النساء والأسف أنه ما أمهله الاجل لاتمامه توفي سنة 1352.
(184: آلات الاعراب) المعبر عنه بكتاب النقط والشكل لأبي عبد الرحمن