النجفي مدفنا الراوي عن جمع من تلاميذ العلامة المجلسي كما ذكرت ترجمته في الكواكب، وهو مرتب على اثني عشر بابا فارسي ملمع (أوله الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام قياما الآية) ذكر فيه أن أهل البصرة وخوزستان كتبوا إلى شيخه السيد حسين (ره) ومراده الأمير محمد حسين الخواتون آبادي الذي توفي سنة 1151، في تعيين قبلتهم فكتب هو مختصرا وأحال التفصيل إليه فرغ منه أول ربيع الأول سنة 1163 رأيته عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
(573: الاثنا عشرية) في مشكلات العلوم الاثني عشر، التفسير، والكلام والأصول، والفقه، والحديث، والعربية، والمنطق، وخمسة من فنون الحكمة، الهيئة، والإلهي، والطبيعي، والهندسة، والحساب، ويسمى أنموذج العلوم أيضا للحكيم المتبحر المولى محمد (عبد خ ل) الكاظم بن عبد علي الجيلاني التنكابني المعاصر للشيخ البهائي والمناظر للسيد الداماد، قال في الرياض رأيته في خزانة كتب عبد العظيم عليه السلام ألفه سنة 1015 وأهداه إلى شاه عباس الماضي ثم بدا له ونقص عنه فني الفقه والحديث وسماه بالعشرة الكاملة وأهداه إلى بعض أمراء الهند.
(574: الاثنا عشرية في مصائب سادات البرية) للحاج مولى محمد الشهير بالمقدس الزنجاني صاحب مفتاح الجنة المطبوع سنة 1285 على ما صرح به في أول مفتاح الجنة.
(575: الاثنا عشرية في المواريث الجعفرية) يأتي بعنوان المقالة الاثنا عشرية (576: الاثنا عشرية في المواعظ العددية) للسيد العالم المحدث الواعظ محمد بن محمد بن الحسن بن القاسم الحسيني العيناثي العاملي الجزيني من أسباط الشيخ زين الدين الشهيد الثاني (ره) لان أم أمه بنت الشهيد مرتب على مقدمة واثني عشر بابا وخاتمة أولها في الآحادية والثاني في الثنائية وهكذا