المصباح الأعظم طبع حجر مصر 1302 ص 160 (1) 3 نتائج الفكر في الفحص عن أحوال الحجر أوله الحمد لله الذي أظهر الشاهدات بوجوده الأزلي القديم الفه بمدينة القاهرة سنة 742 ورتبه على اثنى عشر بابا بولاق (دون تاريخ) ورأيت لابن أيدمر الجلدكي المخطوطات الآتي ذكرها في مكتبة الحجاج بالقاهرة:
1 البرهان في أسرار الميزان (الجزء الثالث) 2 التقريب في أسرار علم التركيب 3 غاية السرور شرح ديوان الشذور وهو الشرح الكبير الذي لم يسبق بمثله. وهذا الجزء الأول من أربعة أجزاء ويتلوه الجزء الثاني نقلا من نسخة صحيحة معتبرة جلاد " فيليب بك " (1857 1914) كان مولده بيافا وبعد أن تلقى مبادئ العلوم بمدارسها الابتدائية انتقل إلى مدرسة الآباء اليسوعيين في غزير قبل انتقالها إلى بيروت فنبغ في تعلم اللغة الفرنسية وجاء مصر حيث تقلب في بعض الوظائف إلى أن عين محاميا بقلم قضايا الحكومة المصرية بالإسكندرية ومكث في هذه الوظيفة إلى سنة 1899 إذ نقله المستشار القضائي إلى وزارة الحقانية بالقاهرة لانشاء وتحرير المجموعة الرسمية للمحاكم الأهلية فتولى أمرها بضع سنين ثم استقال وانصرف إلى أشغاله الخاصة لغاية سنة 1914 حيث ناداه ربه إلى جواره 1 التعليقات القضائية على قوانين المحاكم المصرية مط المعارف 1907 جزء 7 2 قاموس الإدارة والقضاء باللغتين العربية والفرنسية جزء 5 في أول كل جزء منها كتب هذان البيتان: