المسالك والممالك لأبي القاسم عبيد الله [1] بن عبد الله ابن خرداذ به الخراساني ذكر فيه ان الطريق من موضع كذا إلى موضع كذا مقدار من المسافة كذا وذكران طساسيج [2] العراق وغيرها كذا وكذا من المال وذلك مما ينخفض ويرتفع ويقل ويكثر على حسب الأحوال [3].
وترجمة مسالك الممالك بالتركي لشريف ابن السيد محمد ابن الشيخ برهان الدين المدرس للسلطان محمد فاتح اكرى بواسطة غضنفر آغا وذكر فيه ان كتاب مسالك الممالك بالفارسي أخرجه المذكور من الخزانة وامر بترجمته فترجم وابقى مواضع صور البلدان والأقاليم بياضا وذكر أيضا انه ترجم عدة كتب بواسطته واعتذر فيها بان الصور والاشكال غير موافقة لما فيه من التفصيل والاجمال مع ما في الأسامي والبقاع من التحريف والاهمال فلذلك كثر فيه الصعوبة والاشكال لكن المأمور معذور.
المسالك والممالك للمراكشي ذكره ابن الوردي.
المسالك والممالك المشهور بالعزيزي للحسين بن أحمد المهلبي (المتوفى سنة 380) الفه للعزيز بالله الفاطمي صاحب مصر ونسبه إلى اسمه.
مسامرة السموع في ضوء الشموع رسالة لجلال الدين السيوطي في جزء ذكر فيها جوابا عن سؤال هل اوقد النبي صلى الله عليه وسلم الشمع فتتبع (الوارد) فكتب ما وجد.
علم مسامرة الملوك المسامرة في شرح المسايرة يأتي قريبا ومحاضرة الأبرار للشيخ الأكبر اشتهرت به أيضا كما مر.