كشف الظنون - حاجي خليفة - ج ٢ - الصفحة ١٥٥٧
فالطريق إليه ان يجمع الأجناس بحسب المعاني ويجعل لكل جنس بابا كما اختاره الزمخشري في قسم الأسماء من مقدمة الأدب. ثم إن اختلاف الهمم قد أوجب احداث طرق شتى فمن واحد أدي رأيه إلى أن يفرد لغات القرآن ومن آخر إلى أن يفرد غريب الحديث وآخر إلى أن يفرد لغات الفقه كالمطرزي في المغرب وان يفرد اللغات الواقعة في اشعار العرب وقصائدهم وما يجرى مجراها كنظام الغريب والمقصود هو الارشاد عند مساس أنواع الحاجات [1].
الكتب المؤلفة في اللغة:
1 أبنية الأسماء. أبواب الأدب. أبنية الأسماء والافعال.
أسماء وافعال زمخشري. أسماء الأشياء. أسماء اللغات. أفعال السنة العرب. اخترى.
ب البلغة. بحر الغرائب.
ت تاج المصادر. تراجم الأعاجم. تكملة الصحاح.
ترجمان القرآن. تحفة الملوك. التقدمة. تهذيب الأزهري.
ج جامع اللغات. الجمهرة.
خ خلق الانسان.
د دانستن. ديوان اللغة.
ز زبدة المصادر.
س السامي في الأسامي. سر الأدب في مجارى كلام العرب. سلك الجواهر.
ش شهرة المتلفظ.
ص صحاح العجم. صحاح الجوهري. صحائف الأسماء.
ط طلبة الطلبة.
ع عمدة المتلفظ. عقود الجواهر.
غ غرائب اللغة.
ف الفصيح. فقه اللغة.
ق القاموس. قانون الأدب.
ك كفاية المتحفظ. كتاب العين. كنز اللغة.
ل لغات القرآن. لغات المثنوي. (لغات الوصاف).
لوامع الأنوار.
م مثلثات قطرب. (مثلثات ابن مالك). مجمل اللغة. (مجمع

[1] دأب علماء اللغة في تأليفهم ان يذكروا كل لغة في محلها والمزيدات مع أصولها (منه)
(١٥٥٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 1552 1553 1554 1555 1556 1557 1558 1559 1560 1561 1562 ... » »»