التنزيل وترويح قلوبهم المتعبة أبا حالة الفكر في استخراج ودايع علمه وخباياه الخ ورتبه بعضهم إلى اثنين وتسعين بابا وقد انتخبه المولى محيي الدين محمد بن خطيب قاسم المتوفى سنة 940 أربعين وتسعمائة قال لما كان علم المحاضرات علما نافعا من العلوم العربية حتى المولى العلامة قد صنف فيه كتاب ربيع الأبرار الا انه بحر زاخر لا تدرك غايته استخرجت من نخب فوائده على وجه الاختصار وألحقت به ما عثرت عليه في كتب الأدباء وسميته بروض الاخبار المنتخب من ربيع الأبرار انتهى ورتبه على خمسين روضة وقال في تاريخه جاء بفضله. واختصره رجل آخر أيضا سماه أنوار الربيع.
ربيع الجنان في المعاني والبيان - لحسام الدين حسن ابن علي الأبيوردي الخطيب الشافعي المتوفى سنة 816 ست عشرة وثمانمائة.
ربيع القلوب ورو ح الغيوب في ذكر أسماء المحبوب - " وهى رسالة في فضل الذكر لاحد من علماء القرن السابع فرغ منها في سنة 608 ثامن شهر صفر ".
رتبة الحكيم - في الكيميا للشيخ الفيلسوف أبى محمد مسلمة بن أحمد بن عمر بن وضاح المجريطي امام الرياضيين بالأندلس المتوفى سنة 395 خمس وتسعين وثلثمائة أربع ومقالات وهو مجلد أوله الحمد لله العزيز الوهاب المسبب الأسباب ذكر فيه ان الذي دعاه إلى تأليفه الذي رسمه بمدخل التعليم وسماه رتبه الحكيم انه رأى أهل زمانه ينتحلون الحكمة ويتعاطون الفلسفة وهم في بيداء الحيرة تائهون فلما غلقت الحكمة دونهم أبوابها وقطعت بهم أسبابها إذ قنعوا عوضا من الحق الذي تنتهى إليه الحدود ووجدنا الاسرار الطبيعة التي سمتها الأوائل اسرارا ووضعت جميع علومها ونتائج هذه العلوم نتيجتان إحداهما سمتها الأوائل كيميا والثانية سيميا وهما علما الأوائل ومن لم يصل إليهما فليس بحكيم وان احكم واحدة منهما فهو نصف حكيم لان الكيميا هي معرفة الأرواح الأرضية واخراج لطائفها للانتفاع بها والثانية هي الأرواح العلوية واستنزال قواها للانتفاع بها.
رتبة الماسح وفخر القاسم - للقاضي صدقة بن أحمد ابن علي.
الرتبة في شرائط الحسبة - تأليف الشيخ الإمام محمد