تسحيح المنهاج - يأتي.
التصحيح لصلاة التسبيح - لجلال الدين عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة.
* علم التصحيف * وهذا من أنواع علم البديع حقيقة لكن بعض الأدباء افردوه بالتصنيف وجعلوه من فروعه وموضوعه الكلمات المصحفة التي وردت عن البلغاء وبهذا الاعتبار يكون من فروع المحاضرات وفائدته وغرضه ومنفعته ظاهرة. قال عبد الرحمن البسطامي أول من تكلم في التصحيف الإمام علي كرم الله وجهه ومن كلامه في ذلك خراب البصرة بالريح بالراء والحاء المهملتين بينهما آخر الحروف قال الحافظ الذهبي ما علم تصحيف هذه الكلمة الابعد المائتين من الهجرة يعنى خراب البصرة بالزنج بالزاي والنون والجيم وللامام في هذا العلم صنائع بديعة. ومن أمثلة التصحيف قولهم متى يعود إشارة إلى رجل اسمه مسعود وقس عليه نظائره. ومن الكتب المصنفة فيه كتاب التصحيف للامام أبى احمد الحسن بن عبد الله (بن سعيد) العسكري الأديب المتوفى سنة 382 اثنتين وثمانين وثلثمائة الذي جمع فيه فأوعب.
التصحيف والتحريف - لأبي الفتح عثمان بن عيسى البلطي المتوفى سنة 600 ستمائة.
* علم التصريف بالاسم الأعظم * ذكره المولى أبو الخير من فروع علم التفسير وقال وهذا العلم قلما وصل إليه أحد من الناس خلا الأنبياء والأولياء ولهذا لم يصنفوا في شانه تصنيفا يعين هذا الاسم لان كشفه على آحاد الناس لا يحل أصلا إذ فيه فساد العالم وارتفاع نظام بني آدم انتهى ومن التصانيف المفردة فيه جواب من استفهم.
التصرف في التصوف - للشيخ علاء الدين على ابن إسماعيل القونوي الشافعي الأصولي المتوفى سنة 729 تسع وعشرين وسبعمائة أظن أنه من شروح التعرف.
التصريف لمن عجز عن التأليف - في الطب مجلد للشيخ أبى القاسم خلف بن عباس (الأندلسي) الزهراوي (المتوفى