الرسالة المصرية لأبي الصلت أمية بن عبد العزيز الأندلسي المتوفى سنة تسع وعشرين وخمسمائة ذكر فيها من اجتمع بهم من أهل مصر وما شاهده من آثارها. ومنها كشف الممالك لابن شاهين " وقال في المجلد الثاني من كشف الممالك هو تأليف خليل ابن شاهين الظاهري " ومختصره المسمى بالزبدة وسجع الهديل في اخبار النيل للتيفاشي وعقود الجواهر فيمن ولى بمصر لابن دانيال ونزهة الناظرين مختصر في اخبار ملوكها ونزهة المقلتين في اخبار الدولتين الفاطمية والصلاحية يأتي كل منها في محالها ومنها الانتصار لواسطة عقد الأمصار لابن دقماق (صارم الدين إبراهيم ابن محمد المتوفى سنة تسع وثمانمائة) ومنتخبه المسمى بالدرة المضيئة في فضل مصر والإسكندرية واخبار مصر للموفق البغدادي وأشرف الطرف لابن مرزوق والانصاف بالدليل في أوصاف النيل لابن الدريهم سبق كلها. ومنها النزهة السنية في اخبار الخلفاء والملوك المصرية وتفريج الكربة لدفع الطلبة لابن أبي السرور وفرائد السلوك في الخلفاء والملوك للباعوني وذيله الإشارة الوفية لابن أخيه وبدائع الزهور في وقائع الدهور لابن اياس وحسن المحاضرة في اخبار مصر والقاهرة للسيوطي وتحفة الكرام باخبار الاهرام له أيضا ودر السحابة فيمن دخل مصر من الصحابة له أيضا لخصه من كتاب محمد بن ربيع الجيزي وزاد عليه كلها يأتي أيضا. ومنها الاعلام بمن ولى بمصر في الاسلام للحافظ ابن حجر وتواريخ قضاة مصر سبق ذكر كلها. ومنها تاريخ القاهرة لأبي الحسن الكاتب وتاريخ مصر تركي لصالح بن جلال الرومي المتوفى سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة وتاريخ مصر لإبراهيم بن وصيف شاه ذكر فيه الخليقة والأنبياء ثم إقليم مصر وعجائبها أوله الحمد لله الذي أنشأ جميع الموجودات من العدم الخ وله تاريخ آخر مختصر سماه جواهر البحور ووقائع الدهور. ومن تواريخ مصر تاريخ سيوط والإسكندرية وأسوان وتواريخ الصعيد وغير ذلك مما شذ عن إحاطة قلم الفقير ولا ينبئك مثل خبير التاريخ المظفري - للقاضي شهاب الدين إبراهيم بن عبد الله ابن أبي الدم الحموي المتوفى سنة اثنتين وأربعين وستمائة وهو تاريخ يختص بالملة الاسلامية في نحو ست مجلدات.
التاريخ المعتبر في أنباء من عبر - للقاضي مجير الدين أبى اليمن عبد الرحمن بن محمد القدسي الحنبلي تاريخ معجم - يأتي في الميم.