كشف الظنون - حاجي خليفة - ج ١ - الصفحة ٢٠٠
سنة خمس وتسعين وثلثمائة وهو أول من صنف فيه وهو رسالة مختصرة وملخصه المسمى بالوسائل لجلال الدين السيوطي ومنها إقامة الدلائل لابن حجر ومحاسن الوسائل للشبلي ومحاضرة الأوائل لعلى دده وازهار الجمايل لابن دوقه كين والوسائل أرجوزة أيضا وكتاب الأوائل لمحمد بن أبي القاسم الراشدي وكتاب الجلال لابن خطيب داريا وكتاب الأوائل للطبراني.
أوائل الأدلة في أصول الدين - للشيخ الامام أبى القاسم عبيد الله بن أحمد البلخي المتوفى سنة تسع عشرة وثلثمائة والشرح على أوائل الأدلة املاء الأستاذ أبى بكر محمد بن الحسن ابن فورك الأصبهاني المتوفى سنة ست وأربعمائة وهذا مسائل على طريقة الاملاء لا كالشروح المعهودة.
أوثق الأسباب - للشيخ محمد بن جماعة.
الأوج في خبر عوج - رسالة لجلال الدين عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
أوجاع النساء من الكتب الاثني عشر لبقراط - وهو مقالتان الأولى فيما يعرض لهن والثانية فيما يعرض وقت الحمل [1] علم الأوراد المشهورة والأدعية المأثورة وهو علم بتصحيحهما وضبطهما وتصحيح روايتهما وبيان خواصهما وعدد تكرارهما وأوقات قرائتهما وشرائطهما ومباديه مبينة في العلوم الشرعية والغرض منه معرفة تلك الأدعية والأوراد على الوجه المذكور لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية ذكره أبو الخير وقال ولما كان استمداد هذا العلم من كتب علم الحديث جعلناه من فروعه. ومن الكتب المصنفة فيه كتاب الاذكار للنووي والحصن الحصين للجزري.
الأوراد البهائية - للشيخ بهاء الدين محمد بن محمد النقشبندي المتوفى سنة إحدى وتسعين وسبعمائة نقل عنه انه علمها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في الرؤيا فتلقاها منه درسا درسا ثم شرحها بعض اتباعه وسماه منبع الاسرار وصنف رجل من مريديه وهو حمزة بن شمشاد في مشكلاته ورتب على الحروف الأوراد الزينية - للشيخ زين الدين محمد بن محمد الحافي المتوفى سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة أولها الاستغفار ثلاث مرات ولها

[1] ومما ينسب إليه أوجاع العذارى لكنه ليس من كتبه الاثني عشر (منه).
(٢٠٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 ... » »»