متداول بين الناس، وقال الزبيدي في طبقات النحاة كان مصنفا في النحو واسع العلم وكان غير مكترث في اصلاح نفسه حتى كان من يجالسه يتأذى برائحته وذكر له قصة مع الوزير في ذلك ومما حفظ عنه انه ذكر في بعض مجالسه ان شعيبا قيل له معاوية خالك فقال لا أدري أمي نصرانية، وقال الفرغاني كان يقول الاسم على المسمى وجرت بينه وبين الزجاج في ذلك مناظرة وكان يقول إذا دعوت للذمي بالبقاء والعافية والسلامة فاقصد بذلك الاخبار بان ابنه صنع له ذلك حينئذ، قال المرزباني مات في ربيع الأول سنة ثلاث وعشرين وثلاث مائة وحضرت جنازته فتقدم في الصلاة عليه البرباري كبير الحنابلة.
(329 - إبراهيم) بن محمد المرادي، ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة.
(330 - إبراهيم) بن محمود بن ميمون، مر في إبراهيم بن محمد بن ميمون ومحمد هو الصواب ومحمود تحريف.
(331 - إبراهيم) بن محمود بن الخير المقري، لا بأس به إن شاء الله تعالى حدثني عنه جماعة وكان من الصلحاء، قال ابن النجار كتبت عنه مع ضعف فيه، قلت، هو صدوق وليس بمتقن انتهى. وبقية كلام ابن النجار وذاك اني رأيت بيده جزء فيه قرأت ادعى يحيى الأداني انه قرأ بها وفيها كشط وريبة فأعلمته انها باطلة فلم يرجع.
(332 - إبراهيم) بن أبي محمود الخراساني، ذكره النجاشي في رجال الشيعة من أصحاب موسى الكاظم. (333 - إبراهيم) بن مرثد الكندي، ذكره الطوسي في رجال الشيعة من أصحاب أبي جعفر الباقر.
(334 - إبراهيم) بن مسعدة، شيخ حدث عنه محمد بن مسلم الطائفي لا يعرف من هو