مئة، أخبرنا سعد بن علي الحافظ، أخبرنا عبد الحميد بن عبد القاهر الأرسوفي، أخبرنا أبو أحمد محمد بن محمد بن عبد الرحيم القيسراني، حدثني عمي أحمد بن عبد الرحيم، حدثنا أحمد بن إسماعيل البزاز، حدثنا عبد الله بن هانئ، حدثنا أبي، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من أصبح معافى في بدنه، آمنا في سربه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا ".
هذا حديث غريب، ولا أعرف حال هانئ (1).
ومن قصيدة الزنجاني:
وما أجمعت فيه الصحابة حجة * وتلك سبيل المؤمنين لمن سبر ففي الاخذ بالاجماع - فاعلم - سعادة * كما في شذوذ القول نوع من الخطر (2) 190 - ابن منظور * الامام، المحدث، المتقن، أبو عبد الله، محمد بن أحمد بن عيسى بن محمد بن منظور بن عبد الله بن منظور، القيسي، الإشبيلي.