بعضلة ساقي فقال: " الائتزار هاهنا، فإن أبيت فأسفل، فإن أبيت، فلاحق للازار فيما أسفل من الكعبين ".
وفي لفظ: " فلا حق للازار في الكعبين " (1).
عقيل، ويونس، عن الزهري: أخبرني أبو إدريس: سمع حذيفة يقول: والله إني لاعلم الناس بكل فتنة هي كائنة فيما بيني وبين الساعة (2).
قال حذيفة: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر، مخافة أن يدركني (3).
الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة، قال: قام فينا رسول الله مقاما، فحدثنا بما هو كائن إلى قيام الساعة، فحفظه من حفظه، ونسيه من نسيه (4).