(١) طبقات ابن سعد: ٧ / ٢٣٣، وطبقات خليفة: ٢٠٧ (في الطبقة الثالثة من أهل البصرة).
وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ١٣٢، وتاريخه الصغير: ٩٦، والكنى لمسلم. الورقة: ٤، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٢٢١، ٢ / ٩٣، وتاريخ واسط لبحشل: ١٧٤، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: ١ / ١ / ٣٩٥، وثقات ابن حبان (في التابعين): ١ / الورقة: ٥٤، وإكمال ابن ماكولا: ١ / ٢٩٨، والجمع لابن القيسراني: ١ / ٥٥، وتاريخ دمشق لابن عساكر: ١٠ / الورقة: ١٨٦ (وتهذيبه لابن بدران: ٣ / ٢٧٤ - ٢٧٥) وأسد الغابة لابن الأثير: ١ / ٢٠٠. وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ٨٧، ومعرفة التابعين. الورقة: ٤، والكاشف: ١ / ١٦٠، وسير أعلام النبلاء: ٤ / ٣٥١، وتاريخ الاسلام: ٣ / ٢٤٣، وإكمال مغلطاي: ١ / الورقة: ٢١، وتهذيب ابن حجر: ١ / ٤٧١ - ٤٧٢، والإصابة: ١ / 181.
(2) هذا ذكره ابن عساكر في تاريخه وتابعه المزي فيه، وفيه نظر لاحتمال أن ذاك شخصا آخر، قال الحافظ ابن حجر في الإصابة (1 / 173): بشير - بوزن عظيم - بن كعب بن أبي الحميري، أحد الأمراء باليرموك، ذكر سيف في " الفتوح " بأسانيده أن أبا عبيدة لما رحل من اليرموك فنزل على دمشق خلف باليرموك بشير بن كعب بن أبي الحميري في خيل، فذكر قصة مطولة، وهذا مخضرم لا شك فيه، أما بشير بن كعب العدوي فتابعي بصري يروي عن عمران بن حصين وغيره وحديثه في الصحيحين، وهو يضم أوله " وقال الحافظ في موضع آخر من " الإصابة ": 1 / 181 ": " ولو كان هذا شهد اليرموك لأدرك كبار الصحابة لكنا لم نجد له رواية عن أقدم من أبي ذر وأبي الدراء، وقيل: إن روايته عنهما مرسلة، والله أعلم.

مفاتيح البحث: أبو عبد الله ⁽¹⁾، دمشق ⁽³⁾، كتاب الفتوح لأحمد بن أعثم الكوفي ⁽¹⁾، كتاب أسد الغابة لإبن الأثير ⁽¹⁾، إبن عساكر ⁽²⁾، التاريخ الإسلامي ⁽¹⁾، مدينة البصرة ⁽¹⁾، عمران بن حصين ⁽¹⁾، الشهادة ⁽¹⁾