وعدم مراعاة قواعد النحو. ولعل ذلك لأنه فقيه متأخر لم يعن بالعربية عناية الفقهاء الأولين، ولأنه عاش فيما وراء النهر، ولأنه أملا إملاء فلم يتح له أن يحرر ما أملاه وأن ينقحه.
6 - روى في مقدمة شرحه قصة الخصومة التي وقعت بينه وبين القاضي أبى يوسف على أنها صحيحة، والوضع ظاهر عليها.